الصفحه ٢٨٣ : تسعة عشر في الكتابين فإذا سمعوا بمثلها في القرآن أيقنوا
أنه منزل من الله وازدياد المؤمنين إيمانا
الصفحه ٥٢٤ : وعبيد الله والحسن وطلحة سيناء بالكسر والمد وعمر
أيضا وزيد بن علي بفتحها والمدّ وقد ذكر في سورة «المؤمنون
الصفحه ٦١٩ :
البلاغة :
وأبرز ما تتميز
به سورة الإخلاص هو الإيجاز وقد تقدمت أمثلة منه وسنحاول الآن جلا
الصفحه ٥٦١ :
التمايز والتمايل» وحديث الديلمي أيضا «أحب المؤمنين إلى الله من نصّب نفسه
في طاعة الله ونصح لأمة
الصفحه ٤٠٩ : كالوا لهم الطعام وأو حرف عطف ووزنوهم عطف على كالوهم
موازن له في إعرابه وعبارة الزمخشري «والضمير في
الصفحه ٤٩٢ :
ومن أمثلة
الاستعارة المجردة أيضا قول الشاعر :
فإن يهلك فكل
عمود قوم
من
الصفحه ٦١ : الكتاب أن رسول الله
يريدكم فخذوا حذركم إلى آخر القصة.
(قَدْ كانَتْ لَكُمْ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي
الصفحه ٥١٨ :
الفتوح في أيام رسول الله صلّى الله عليه وسلم وما تيسر لهم في أيام
الخلفاء وأن يراد يسر الدنيا ويسر
الصفحه ٣٤٢ : :
والزمخشري ـ رحمه الله ـ يتحكك بأبي العلاء في مواطن كثيرة وهو ـ كما نرى في نقده
لبيت المعرّي الجميل ـ ظاهر
الصفحه ٣٧١ : مدوّنة في كتابه تذكرها وكان قد نسيها والإنسان
فاعل يتذكر وما موصولة أو مصدرية (وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ
الصفحه ٥٠٨ : منزله والمأوى بفتح الواو لكل حيوان مسكنه
وآويت زيدا بالمدّ في التعدّي ومنهم من يجعله مما يستعمل لازما
الصفحه ٥٠٧ : مفارقا فقد بالغ في تركك ، روي أن الوحي تأخر عن رسول الله صلّى
الله عليه وسلم أياما فقال المشركون : إن
الصفحه ٢٩١ :
خلّص نفسه من عذاب الله تعالى الذي نزل منزلة علامة الرهن وهو أخذه في
الدين ومن لم يوف عذّب وقيل هو
الصفحه ٤١ :
معكم لاقتضائه أنه من مقولهم ولا على جملة قالوا لاقتضائه أن استهزاء الله
بهم مقيد بحال خلوّهم إلى
الصفحه ٣١٤ : ، وقد نزلت الكلمتان منزلة الكلمة الواحدة
لأنهما كناية عن التمييز والفهم إذ آلتهما سبب لذلك وهما أشرف