الصفحه ٤٧٣ : في
تفسير كتاب الله سبحانه.
(فَأَمَّا الْإِنْسانُ
إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ
الصفحه ١٥١ : الشعراء على نهجها
فولعوا بإسناد أفعال من يعقل إلى ما لا يعقل وقد أوردنا له أمثلة في الكهف وفي
الفرقان
الصفحه ٣٠٠ : «التناسب بين المعاني» وقد مرّت أمثلة كثيرة منه في هذا الكتاب كما تحدّثنا
عنه بإسهاب والآية التي نحن بصددها
الصفحه ٣٨٢ : التامة بالمنهج
الذي جرينا عليه في هذا الكتاب ؛ فالواقع أن القرآن شغل طوائف كثيرة من الناس فترة
من الزمن
الصفحه ٣٩٨ : بالنسبة إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلم رفعة
منزلة له كالقول في قوله ذي العرش بالنسبة إلى رفعة منزلة
الصفحه ٥٦٦ : أواخر القرن الثاني الهجري
أبو عبيدة معمر بن المثنى في كتابه «مجاز القرآن» وقد أشرنا إليه في هذا الكتاب
الصفحه ٣٩٩ :
على الآية بعد تسلم أن المراد جبريل وبعد أن نكله في تعيينه النبي صلّى
الله عليه وسلم وعدّه مفضولا
الصفحه ٢٢٥ : ولا قال لهم إنكم تؤخرون عن أجل قد حان لكم لكن سبق في
الأزل أنهم إما ممّن قضي له بالإيمان والتأخير وإما
الصفحه ٤٨٦ : نظر الزمخشري إذ
قال : «أقسم الله بالبلد الحرام على أنه خلق الإنسان في كبد واعترض بينهما بأن
وعده فتح
الصفحه ٦١٥ : له وفي القاموس :«والصمد بالتحريك السيد لأنه
يقصد والدائم» وعبارة ابن خالويه «واختلف الناس في تفسير
الصفحه ٥٠٠ : تفسيره أن قوله تعالى : ناقة الله وسقياها ، إغراء ، ولا شك في
إشكاله بحسب الظاهر لأن الإغراء لا يصدق عليه
الصفحه ٤٨٩ : وتعالى :فلا اقتحم العقبة فإن لا
فيه مكررة في المعنى لأن المعنى فلا فكّ رقبة ولا أطعم مسكينا لأن ذلك تفسير
الصفحه ٢٨٢ :
ليزول هذا الإبهام الذي على ظاهر الكلام ، هذا ونورد خلاصة لما قاله كبار الأعلام
في تفسير هذا الإبهام ثم
الصفحه ٣٨١ : ء تظلّني وأي أرض تقلّني
إن أنا قلت في كتاب الله ما لا أعلم. ونقل عن أنس أن عمر بن الخطاب قرأ على المنبر
الصفحه ٢١٦ : عجيب انفرد به كتاب الله.
(فَما لِ الَّذِينَ
كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (٣٦) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ