الصفحه ٨ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا
وَزِينَتَها) كلام مستأنف
الصفحه ٩ : ء رابطة وان واسمها وجملة أعد للمحسنات
خبرها ومنكن حال وأجرا مفعول به وعظيما صفة.
(يا نِساءَ النَّبِيِّ
الصفحه ٢٣ : التعليل
الصحيح ، والتفسير القويم ، لهذه القصة وأما ما رووه من أن النبي مرّ ببيت زيد وهو
غائب فرأى زينب
الصفحه ٢٦ : كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ
اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكانَ اللهُ
الصفحه ٣٢ : وَسَرِّحُوهُنَّ سَراحاً جَمِيلاً (٤٩) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ
الصفحه ٣٠٨ :
لما قبض الله حزقيل النبي عظمت الأحداث في بني إسرائيل وظهر فيهم الفساد
ونصبوا الأصنام فبعث الله
الصفحه ١٥ : جابر الكلابية ، قال ابن الكلبي : غزية هي أم شريك فلما قدمت على
النبي وأراد أن يخلو بها استعاذت منه
الصفحه ١٦ : يشاء.
وكان إعزاز من
ذلوا بعد عزة سنة النبي في معاملة جميع الناس ولا سيما النساء اللاتي تنكسر قلوبهن
الصفحه ٢٠ :
أثارها المتشككون والذين في قلوبهم مرض وهوى نقول : تقدم القول في ترجمة زيد بن
حارثة وأن النبي صلى الله
الصفحه ٢٤ : ». وقال النحاس : «قال بعض العلماء ليس هذا من النبي
صلى الله عليه وسلم خطيئة ، ألا ترى أنه لم يؤمر بالتوبة
الصفحه ٢٥ :
زيد للنبي صلى الله عليه وسلم خلق زينب وانها لا تطيعه وأعلمه بأنه يريد
طلاقها قال له رسول الله صلى
الصفحه ٢٧ : النَّبِيِّينَ وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) الواو عاطفة ولكن حرف استدراك مهمل لأنه خفف ، ورسول
الله عطف
الصفحه ١٠٦ : هو النبي صلى الله عليه وسلم وجملة قالوا
لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم وما نافية وهذا مبتدأ
الصفحه ١٢٨ : : «الى بلد
ميت» أي الى أرض ليس بها نبات ولا مرعى فيخرج ذلك بالمطر فترعاه أنعامهم فأطلق
الموت على عدم
الصفحه ٢٣٠ :
المنتصرين للنثر ، الطاعنين على الشعر ، أن يحتج بأن القرآن كلام الله تعالى منثور
، وان النبي صلى الله عليه