الصفحه ٤١ : .
(إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
الصفحه ٣٩ : النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا
الصفحه ٢٢ : النبي يختصه الله بهذا التكليف
الذي يبطل تلك العادة ويحمل العرب على التقصي منها ، فعمد بوحي منه تعالى الى
الصفحه ٣٤ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ) كلام
الصفحه ١١ : تعدد زوجات النبي مناف لشمائل النبوة ومخالف لما ينبغي أن
يتسم به أصحاب الدعوة وهداة الأرواح ، وقال بعض
الصفحه ١٢ :
فيه من معيشة كان كثير من زوجات المسلمين يظفرن بما هو أنعم منها فعلام يدل
هذا؟ لو شاء النبي لأغدق
الصفحه ١٣ : إلا أن تعود الى أهلها فتصبأ وتؤذى أو تتزوج بغير كفء فضمها النبي إليه
حماية لها وتأليفا لأعدائه من آلها
الصفحه ٢٨ : عدل عنه ترشيحا للإخبار بأن محمدا صلى الله عليه وسلم خاتم
النبيين ولا يتم هذا الترشيح إلا بنفي أبوته
الصفحه ٣٨ : .
وفي قوله «إن
أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين» الالتفات من الغيبة الى الخطاب
وقد تقدم
الصفحه ٤٠ :
الاعراب :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ) كلام مستأنف مسوق
الصفحه ٤٣ : ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ) عطف على ما تقدم ومعنى قوله ولا نسائهن أي ولا جناح على
زوجات النبي في عدم
الصفحه ٣٠٧ : قصة الياس
النبي طرافة ومتعة وتصوير فني ليكون وسيلة للتأثير الوجداني فهي تخاطب حاسة
الوجدان الدينية
الصفحه ٥٦٥ : حال أي يابسة لا نبات فيها ، وسيأتي مزيد من هذا البحث
في باب البلاغة ، ولك أن تجعل الرؤية علمية فتكون
الصفحه ٥٦٦ : يذهب الى النبي صلى
الله عليه وسلم يفاوضه في ترك الدعوة على أن يجمعوا له الأموال حتى يصير أغنى قريش
ثم
الصفحه ٥ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا
وَزِينَتَها