الصفحه ٢٧٩ : رؤوس
الشياطين نبات ينبت باليمن».
وتعرض الجاحظ
لهذا التشبيه مرة أخرى فقال : «فزعم ناس أن رؤوس الشياطين
الصفحه ٥٣٢ : هذه الآية حجابا مرتخيا إلا سدلته ولم
تبق لهؤلاء الأشقياء مطمعا ولا صريخا إلا استلبته.
هذا ولا بد من
الصفحه ٢٩ : لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً (٤٤)
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً
الصفحه ٤٥ : الذين وبهتانا مفعول احتملوا وإثما عطف على
بهتانا ومبينا صفة. (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ
الصفحه ١٩٨ : يحصل إلا بتفسيره وتبيينه ،
ووقوع التفسير في الكلام على أنحاء تارة يأتي بعد الشرط أو بعد ما فيه معنى
الصفحه ٢٨١ : ياقوت أن أبا عبيدة ألف كتاب «المجاز» عام ثمانية
وثمانين ومائة من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم يذكر على
الصفحه ٢٨٨ : :
ألا يا نخلة
في ذات عرق
برود الظل
شاعكم السلام»
لمحة عن الشيعة
:
وقول صاحب
الصفحه ٣٣٤ : على قومك فقال النبي :
ماذا تسألونني؟ فقالوا ارفضنا وأرفض ذكر آلهتنا وندعك وإلهك فقال : أرأيتم إن
الصفحه ٣٥٠ :
قال الزمخشري :
والذي يدل عليه المثل الذي ضربه الله أن قصته ليست إلا طلبه الى زوج المرأة أن
ينزل له
الصفحه ٣٦٦ : (وقد تقدم القول فيها) والتضغيث ما بلّ الأرض والنبات من المطر»
وفي المثل «ضغث على إباله» والإبالة
الصفحه ٤٤٤ : فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ
شاءَ اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا
الصفحه ٥٠٨ : تعالى بدعاء إلا استجيب له فإما أن يعجل له في الدنيا
وإما أن يؤخر له في الآخرة وإما أن يكفّر عنه من ذنوبه
الصفحه ٥٣٣ : الصدد : «ألا ترى الى قوله عز وجل : «مثل الذين ينفقون
أموالهم ابتغاء مرضاة الله وتثبيتا من أنفسهم» أي
الصفحه ٢٢ : النبي يختصه الله بهذا التكليف
الذي يبطل تلك العادة ويحمل العرب على التقصي منها ، فعمد بوحي منه تعالى الى
الصفحه ٣٤ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ) كلام