الصفحه ٤٠ : النبي مفعول
به على السعة. (إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ
لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ) إلا أداة حصر
الصفحه ٢٨ : عدل عنه ترشيحا للإخبار بأن محمدا صلى الله عليه وسلم خاتم
النبيين ولا يتم هذا الترشيح إلا بنفي أبوته
الصفحه ١٠٦ : والاشارة الى التالي وهو
النبي وإلا أداة حصر ورجل خبر هذا وجملة يريد صفة لرجل وأن وما في حيزها في محل
نصب
الصفحه ٣٩ : النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا
الصفحه ١٢ : امرأة عثمان بن مظعون للنبي : أي رسول الله
ألا تتزوج؟ قال : من؟
الصفحه ١٣ : إلا أن تعود الى أهلها فتصبأ وتؤذى أو تتزوج بغير كفء فضمها النبي إليه
حماية لها وتأليفا لأعدائه من آلها
الصفحه ٣٠٧ :
به والفاء في فإنهم الفصيحة وان واسمها واللام المزحلقة ومحضرون خبر إن. (إِلَّا عِبادَ اللهِ
الصفحه ٤٨٠ : . (قالَ فِرْعَوْنُ ما
أُرِيكُمْ إِلَّا ما أَرى) قال فرعون فعل وفاعل وما نافية وأريكم فعل مضارع وفاعله
الصفحه ٢٤ : ». وقال النحاس : «قال بعض العلماء ليس هذا من النبي
صلى الله عليه وسلم خطيئة ، ألا ترى أنه لم يؤمر بالتوبة
الصفحه ٢٥ :
زيد للنبي صلى الله عليه وسلم خلق زينب وانها لا تطيعه وأعلمه بأنه يريد
طلاقها قال له رسول الله صلى
الصفحه ٢٧ :
(وَيَخْشَوْنَهُ وَلا
يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللهَ وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً) ويخشونه فعل مضارع
الصفحه ٢٣ : التعليل
الصحيح ، والتفسير القويم ، لهذه القصة وأما ما رووه من أن النبي مرّ ببيت زيد وهو
غائب فرأى زينب
الصفحه ٢٦ :
رِسالاتِ
اللهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلاَّ اللهَ وَكَفى بِاللهِ
حَسِيباً (٣٩) ما
الصفحه ٣٠٨ :
لما قبض الله حزقيل النبي عظمت الأحداث في بني إسرائيل وظهر فيهم الفساد
ونصبوا الأصنام فبعث الله
الصفحه ٢١٠ :
(إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) إما أن يكون تتمة كلام المشركين وإما أن يكون من قول
أصحاب