الصفحه ٣٨٨ :
مسوقة لبيان المنزل عليه وما يترتب عليه بعد نزوله وإليك متعلقان بأنزلنا
والكتاب مفعول به وبالحق حال
الصفحه ٤١٩ : وقال ابن عمر رضي الله عنهما عشنا برهة من الدهر
وكنا نرى أن هذه الآية نزلت في أهل الكتابين : ثم انكم يوم
الصفحه ٤٢٠ : والمقتول في النار» هذا والكلام في هذا
الباب طويل يرجع فيه الى المطولات لأنه خارج عن نطاق هذا الكتاب
الصفحه ٤٤٠ : لها من لفظها
وقيل مقلد ويقال إقليد وأقاليد والكلمة أصلها فارسية فإن قلت : ما للكتاب العربي
المبين
الصفحه ٤٥٢ : للفصل الذي عقده علي بن عيسى الرماني في تفسيره الكبير المفقود ،
وكم يؤسفنا أن يضيع هذا الكتاب بين سمع
الصفحه ٤٥٤ :
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٢) غافِرِ الذَّنْبِ وَقابِلِ
التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقابِ ذِي
الصفحه ٤٥٥ : ».
الاعراب :
(حم ، تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) تقدم القول في
الصفحه ٤٥٦ :
إعراب فواتح السور وأيسر ما فيه أنها خبر لمبتدأ مضمر أو مبتدأ والخبر ما
بعدها ، وتنزيل الكتاب مبتدأ
الصفحه ٤٥٩ : قوله إليه المصير وختم
الكتاب وقال لرسوله : لا تدفعه إليه حتى تجده صاحيا ثم أمر من عنده بالدعاء له
الصفحه ٤٦٢ : يقع
الاسجال لغير مغالطة وهذا النوع هو الذي وقع في الكتاب العزيز وقد تقدم بحثه
ومثاله في آل عمران ، أما
الصفحه ٤٩٩ : الْكِتابَ (٥٣) هُدىً وَذِكْرى
لِأُولِي الْأَلْبابِ (٥٤) فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ
الصفحه ٥٠٨ : تعالى الأمر
وقدر سببه».
وهذا سؤال قد
تكون الإجابة متقدمة عليه وقد روينا في كتاب الترمذي : عن أبي هريرة
الصفحه ٥١١ : كتاب يرجع فيه بالتصوف الى سيرته الأولى ، ويخلصه من البدع
التي تسربت إليه وهذه هي عبارته نوردها بنصها
الصفحه ٥١٤ :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) تقدم إعرابها في مستهل الكتاب والجملة مقول لقول محذوف
هو حال
الصفحه ٥٢٤ :
غريب وهي في أي أغرب» قلت وقد ورد تأنيثها كثيرا ومنه قول الكميت :
بأي كتاب أم
بأية سنة