الصفحه ١٤١ : الأصلية.
٣ ـ الاستطراد
:
وعلى ذكر
الاستطراد نقول لقد تقدمت الاشارة إليه في هذا الكتاب ونزيده هنا بسطاً
الصفحه ١٦٠ : الذين يتلون كتاب الله» والذين مبتدأ
وجملة كفروا صلة ولهم خبر مقدم
الصفحه ١٦٩ : ، فقال له ابن عباس : إنا وجدنا هذا في كتاب الله : «ولا
يحيق المكر السيء إلا بأهله».
٣ ـ الاسناد
المجازي
الصفحه ١٨٠ : إمام متعلقان
بأحصيناه ومبين نعت إمام أي في كتاب بيّن.
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ
الصفحه ١٨١ : .
(فَعَزَّزْنا) : قوينا.
(طائِرُكُمْ) : تقدم ذكره في هذا الكتاب وفي المختار : «وطائر
الإنسان عمله الذي قلده
الصفحه ١٩٢ :
الفوائد :
بحث هام عن إذن
:
تحدثنا في هذا
الكتاب عن إذن ونضيف الى ما تقدم ما قاله الرضي ففيه
الصفحه ٢٣٣ : الكتاب العجيب!! (رَمِيمٌ) : بالية وفي المختار «رم بالفتح يرم بالكسر إذا بلي
وبابه ضرب» فهو اسم لا صفة
الصفحه ٢٣٦ : الحال ، وقد أتى بيان
الكتاب العزيز في هذه الآية من الطريقين فكانت جامعة مانعة في الاحتجاج القاطع
للخصم
الصفحه ٢٤٥ : والبلاغة.
كلمة عامة في
التقديم والتأخير :
هذا وقد عقد
عبد القاهر فصلا مطولا في كتابه دلائل الإعجاز عن
الصفحه ٢٨٢ : علمه فلما رجعت الى البصرة عملت كتابي الذي سميته «المجاز».
وعبارة السمين
بهذا الصدد : «قوله : كأنه
الصفحه ٣٢١ : :
عودة الى ضمير
الفصل :
تقدم في هذا
الكتاب بحث ضمير الفصل ونضيف هنا الى ما تقدم ان تسمينه ضميرا مجاز
الصفحه ٣٤٣ : والإظهار والذكر والحذف والتكرار وغير ذلك من الفنون التي مرّ بك
معظمها في هذا الكتاب ويجوز أن يكون الفصل
الصفحه ٣٤٩ : محقق فكذب الحديث وقال : إن كانت القصة على
ما في كتاب الله فالتماس خلافها فرية وإن كانت على ما ذكرت وكف
الصفحه ٣٥٢ :
كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (٢٨)
كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ
الصفحه ٣٦١ :
الفوائد :
القول في هذه
الآيات وفي فتنة سليمان بالخيل والجياد لا يتسع له صدر هذا الكتاب وهو خارج