الصفحه ٥٢٩ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٢) كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا
لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٣) بَشِيراً
الصفحه ٥٧٠ : .
وانه الواو
حالية وان واسمها واللام المزحلقة وكتاب خبرها وعزيز نعت والجملة نصب على الحال أي
ممتنع عن ان
الصفحه ١٨ : إن الله ذكر الرجال في كتابه
ولم يذكر النساء بخير فنزلت. وان واسمها وما بعدها عطف على الاسم الى قوله
الصفحه ٢٥ : مبديه بأمره
الذي أوحاه إليه في كتابه وبتزويجه زوجة من كانوا يدعونه ابنا له ولم يكن يمنعه من
من إبداء ما
الصفحه ٣٢ : أوضح» وأعربه آخرون
نصبا بنزع الخافض. هذا وللنووي كتاب لطيف في الأذكار اسمه : «الأذكار المنتخبة من
كلام
الصفحه ٤٨ : ، وخلّ ثقيف وثقّيف وفي كتاب العين : ثقيف وقد ثقف ثقافة
ومن المجاز : أدّبه وثقّفه ولو لا تثقيفك وتوقيفك
الصفحه ٥٥ :
لخادمه : تبلغ معه الى الفضل ابن سهل. قال : فلما قرأ الفضل الكتاب قال يا نضر إن
أمير المؤمنين قد أمر لك
الصفحه ٦٠ : وَلا فِي الْأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ
إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٣) لِيَجْزِيَ
الصفحه ٦٨ : جعلت
الممزق مصدرا كبيت الكتاب :
ألم تعلم
مسرحي القوافي
فلا عيابهن
ولا اجتلابا
الصفحه ١٠٧ : يدرسونها ولم ترسل إليهم رسل
بالنذر بخلاف أهل الكتاب فإنهم قد يتشبثون بما آتاهم وبما هم عاكفون عليه فلا
الصفحه ١٠٨ : ذلك ما هو أبلغ في الدلالة
على رسوخهم في الكفر وتماديهم في الباطل وهو أن من قبلهم من أصحاب الكتاب لم
الصفحه ١١٦ : من هذا الكتاب أنه ينوب عن الفاعل واحد من أربعة : وهي المفعول به نحو وغيض
الماء ، والثاني المجرور نحو
الصفحه ١٣٢ :
والصحيفة الكتاب والصحصحان بالفتح المستوي من الأرض والجران ككتاب مقدم عظم
العنق من الحلق الى اللبة
الصفحه ١٣٣ : كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١)
وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ سائِغٌ شَرابُهُ
الصفحه ١٣٨ : كتاب ، وصورته أن يكتب في
اللوح : إن حج فلان فعمره أربعون سنة وإن حج وغزا فعمره ستون سنة فإذا جمع بينهما