الصفحه ٢٦٩ :
فقد أرسله
الملك عضد الدولة الى ملك الروم عام ٣٧١ ه في سفارة رسمية وأدخلوه مرة وهو في
عاصمة الروم
الصفحه ١٣٩ : قوله فيأتيهم بغتة فيقولوا ...؟ قلت : ليس المعنى ترادف رؤية العذاب
ومفاجأته وسؤال النظرة فيه في الوجود
الصفحه ١٠٧ : بطل وجمعه أبطال ومؤنثه بطلة وجمعها بطلات ، والبطن
معروف وألقت الدجاجة ذات بطنها ونثرت المرأة للزوج
الصفحه ١١٧ :
ترضوا أجمعين فكانوا يدخلون على المرأة في خدرها فيقولون :أترضين؟ فتقول :
نعم وكذلك صبيانهم.
هذا
الصفحه ٢٤٩ :
وقال ابن
الشجري :
معنى ردف لكم
تبعكم ومنه ردف المرأة لأنه تبع لها من خلفها ومنه قول أبي ذؤيب
الصفحه ٢٥٣ : يقولون الإتيان بالتاء في صورة
الاستغناء عن الأصل كحاملة في المرأة ، قال الجوهري في الصحاح : يقال امرأة
الصفحه ٣٢٢ : للمرأة
البيضاء برهرهة بتكرير العين واللام معا» وهذا تعليل لطيف لا يحسن استنباطه غير هذا
الامام ومعنى ذلك
الصفحه ٥٧٦ :
٢ ـ الصيرورة
نحو استحجر أي صار حجرا واستنوق الجمل أي صار كالناقة واسترجلت المرأة أي صارت
كالرجل
الصفحه ٥٧٧ : الفراش وقال في الأساس : «جفاني فلان : فعل بي ما ساءني
واستجفيته ، والأدب صناعة مجفوّ أهلها ، وجفت المرأة
الصفحه ٢٣٤ : النظريات في مسائل الجنس الى الكتب المؤلفة في
هذا الصدد فهي تلقي أضواء على المشكلة ولكنها لا تحلها ، لأنها
الصفحه ٩٣ :
الإله الذي لا تجب العبادة إلا له ولا ينبغي الرجوع والإنابة إلا إليه ،
فصور المسألة في نفسه دونهم
الصفحه ٤٨٤ : على رأس داود عليه السلام لاستماع صوته ومهما كان
النظر في السماع باعتبار تأثيره في القلب لم يجز مطلقا
الصفحه ٩٠ : مستهدفة شخصه ، كأنه
يعرض بهم قائلا :لقد فكرت في المسألة مليا وأمعنت النظر فيها طويلا فرأيت عبادتي
لها
الصفحه ١٧٢ : والمجرور حالا أخرى واختار السمين أن يكون صفة لبيضاء. (فِي تِسْعِ آياتٍ إِلى فِرْعَوْنَ
وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ
الصفحه ٥٠٠ : الاعادة المأخوذة من لفظ يعيده نظرا الى المعنى دون
اللفظ وهو رجعه أو رده كما نظر اليه في قوله :«لنحيي به