الصفحه ٢٣٣ : الوظائف أن المصاب به يمني إذا أطال النظر الى بدنه عاريا في المرآة
وما إليها وأنه يشتهي بدنه كأنه بدن إنسان
الصفحه ٥٩٤ :
المرأة وظهرها الى السماء كان محرما عندهم محظورا وكان أهل المدينة يقولون : إذا أتيت
المرأة ووجهها الى
الصفحه ٢٣٢ : مكانه مطرقا الى الماء ليتملّى تلك الصورة ويرتوي
من النظر إليها فلا يزيده النظر إلا لهفة وشوقا ولا تزيده
الصفحه ١٠٥ : فانبطح وفيه كل الاذلال والصّغار والمهانة ونظر حويص الى قبر عامر بن الطفيل
فقال : هو في طول بطحتي أراد في
الصفحه ٨٦ : ؟ هل ينفع؟ هل يضر؟ وإنما هو مجرد تقليد درجوا عليه
دون التأمل في مغابّه أو النظر الى عواقبه ونتائجه
الصفحه ١٩٤ : العقاب عليّ به فارتفع العقاب في الهواء حتى نظر الى الدنيا
كالقصعة ثم التفت يمينا وشمالا فرأى الهدهد مقبلا
الصفحه ٣٩٥ : ء الدولة العباسية :
ألا هل إلى
شم الخزامى ونظرة
إلى قرقرى
قبل الممات سبيل
الصفحه ٣٠٥ : .
٣ ـ الإشارة :
وذلك في قوله «على
استحياء» فقد أشار بلمح خاطف يشبه لمح الطرف وبلغة هي لغة النظر إلى وصف جمالها
الصفحه ٢٨ :
«أجّ يؤج الماء : صار أجاجا أي ملحا مرا ، وهذه نبذة لغوية في تفصيل كمية
الماء وكيفيته : إذا كان
الصفحه ٢٠٢ :
(قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ) لا بد من تقدير كلام محذوف
الصفحه ٢١٣ :
القارورة على المرأة لأن الولد أو المني يقر في رحمها كما يقر الشيء في
الإناء أو تشبيها بآنية الزجاج
الصفحه ٢٩ : والختن وجعمه
أصهار وفي المصباح : «الصهر جمعه أصهار ، قال الخليل :الصهر أهل بيت المرأة وقال
ومن العرب من
الصفحه ١٣٢ : المرأة التي أولها :
أجنت لك
الوجد أغصان وكثبان
فيهنّ نوعان
تفّاح ورمان
الصفحه ٤٩٤ : المعروف «تسمع بالمعيدي خير من أن تراه» وهذا
المثل يضرب لمن خبره خير من مرآه ، أول من قاله المنذر بن ما
الصفحه ٢١٠ : قومها وهما المنذر بن عمرو وآخر ذا عقل ورأي ثم قالت
للمنذر : إن نظر إليك نظر غضبان فهو ملك فلا يهولنّك