الصفحه ٣٠٩ : وعاقبتها التي هي رؤية العذاب. (وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) الواو استئنافية
الصفحه ٣١٩ : فعل مضارع مرفوع
والواو فاعل وان وما في حيزها سدت مسد مفعولي يرون لأن الرؤية هنا علمية ويجوز أن
تكون
الصفحه ٣٨٦ : الرؤية
هنا بصرية حتما هذا إذا لم نجعل يوم متعلقا بتذهل فإن تعلق به لم تجز الحال وصارت
الجملة مستأنفة أو
الصفحه ٤٧٠ : والخبر لا جواب له وأيضا لا تصح السببية هنا فإن الرؤية لا يتسبب عنها اخضرار
الأرض بل انما يوجبه إنزال الما
الصفحه ٤٧٣ : الأرض وفسر الرؤية بالعلم دون الابصار لأن الماء وان كان
مرئيا إلا أن كون الله منزلا له من السماء غير مرئي
الصفحه ٥٨٣ : التعجب
«سبحانك» سر عجيب وهو أن الأصل في ذلك أن يسبح الله عند رؤية العجيب من صنائعه ثم
كثر حتى استعمل عند
الصفحه ٥٩٢ : :
(يَغْضُضْنَ) : الغض : أطباق الجفن بحيث تمتنع الرؤية وفي المصباح : «غض
الرجل صوته وطرفه ومن صوته ومن طرفه غضا
الصفحه ٦١٩ : أوجه :
أحدها أن
التقدير لم يرها ولم يكد وهذا غير واضح لأنه نفي للرؤية ثم اتبات لها ، ووجه ثان
وهو أن
الصفحه ٦٢٣ : ء عاطفة وترى الودق فعل مضارع وفاعل مستتر تقديره
أنت ومفعول به وجملة يخرج حال لأن الرؤية هنا بصرية ومن
الصفحه ٤٣ : وأحنو صافحا أبدا
لا شيء أحسن
من حان على جاني
١١ ـ الجناس التام :
وهو أن يتفق
الصفحه ١٠٠ : .
ب ـ انها تامة
بمعنى حدث ووجد والتقدير كيف نكلم من وجد صبيا وصبيا حال من الضمير في كان.
ح ـ انها بمعنى
صار
الصفحه ٥٩٨ : ».
والحم بفتح
الحاء وتخفيف الميم وبإثبات الواو أيضا وبالهمز أيضا هو أبو الزوج ومن أدلى به
كالأخ والعم وابن
الصفحه ٥٩٩ : لها زوج بكرا كانت أو ثيبا ومن
ليس له زوج وهذا في الأحرار والحرائر بقرينة قوله وإمائكم ، وتجمع الأيم
الصفحه ٧٩ : المسببات عقب
الأسباب لأن السبب لا بد أن يكون تاما ونطفة المرأة وحدها ليست بسبب تام لحصول
الولد وإنما تمثل
الصفحه ٨٨ : مباركا وهو متعلق بالجواب المحذوف وكان تامة
والتاء فاعلها ويجوز أن تكون الناقصة وأينما متعلق بمحذوف خبرها