الصفحه ١١٩ : عليه حتى إذا فترت همته وبان كلاله جاء الكسائي فوجد قرنا ذهب حده وعزب نشاطه
فكان له ما أراد من صرعه وقد
الصفحه ٢٣١ : :
آ ـ لتعريف المسئول
بما يجهله من أمور وقد أراد سبحانه تعريفه بفتنة قومه فقد قيل انهم كانوا نحو
ستمائة ألف نفس
الصفحه ٢٤٦ : «خالِدِينَ
فِيهِ» أي في الوزر
، والوزر لا يقام فيه ولكن أراد العقاب المتسبب عن الوزر ، فالعلاقة فيه السببية
الصفحه ٣٧٦ : الحجاج ورأى ذلك الوسم أمر أن يوسم
الى جانب عدة بلفظة «الفرار» فتولد بين اللفظين معنى غير ما أراده مصعب
الصفحه ٤٢٧ :
الكاتب جملة من كتابه في بعض المعاني ثم إذا أراد الخوض في معنى آخر قال :
هذا وقد كان كذا» ومعنى هذا
الصفحه ٥٤٥ : تعالى : «ألم
تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا» والثاني أنه أراد يا ملائكة ربي ارجعون
والثالث أنه دل
الصفحه ٦٥٤ : » لم يرد أن له منارا لا يهتدى به ولكن أراد أنه لا
منار له فيهتدى بذلك المنار.
وكذلك المراد
هنا
الصفحه ١٧ : تخييل ويحتمل أن إسناد الهم له مجاز عقلي كإسناد اللف.
٥ ـ التقديم والتأخير :
ظاهر الكلام
يقتضي تأخير
الصفحه ١١٠ : وعلى طوله فهو كالحسن غير مملول.
«انظر حين أراد
أن ينصح أباه ويعظه فيما كان متورطا فيه من الخطأ العظيم
الصفحه ٢١٤ : والتسليم فقد شاء السحرة في بادئ الأمر استدراج موسى ثقة
منهم بأنهم فائزون عليه وكأنما ألهمهم الله حسن الأدب
الصفحه ١١٢ : اسم الآلة وهي اللسان لأنها آلة
الكلام وإرادة ما ينشأ عنها فعبر باللسان عما يوجد باللسان كما عبر باليد
الصفحه ١٣٨ : باب
القول : فقالوا وكان له فضل السبق.
وقال أبو نواس
للعباس بن الفضل يعزيه بالرشيد ويهنئه بخلافة
الصفحه ١٧٨ : :
وفيها أيضا
التقرير وهو بالاستفهام فإنه سبحانه عالم بما بيمينه وإنما أراد أن يقر موسى
ويعترف بكونها عصا
الصفحه ١٨٩ : الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ
لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي
الصفحه ٢٢٠ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ مَنْ تَزَكَّى (٧٦))
الاعراب :
(قالَ آمَنْتُمْ لَهُ