الصفحه ١٤٧ : اللسان والأساس وغيرهما
:هالني أزيز الرعد وصدّعني أزيز الرحى وهزيزها وأزه على كذا :أغراه به وحمله عليه
الصفحه ١٦٣ : والتثقيل» وفي الأساس واللسان وغيرهما
: «شهر ثرى ، وشهر ترى ، وشهر مرعى أي تكون الأرض ندية أولا ثم ترى
الصفحه ٢٥٨ : ، ومنها أن يأتي في
ظاهر الكلام ما يوهم أن فيه لحنا خارجا عن اللسان ، ومنها ما يأتي ظاهره يوهم أن
الكلام قد
الصفحه ٣٢٦ :
ومفعول به والهمزة للاستفهام التوبيخي لأنه خطاب للعرب وهم أهل اللسان
العربي ومعادن الفصاحة فما
الصفحه ٣٦٧ : أتاح
لها لسان حسود
لو لا اشتعال
النار فيما جاورت
ما كان يعرف
طيب عرف العود
الصفحه ٣٩١ : وجمعا وفي الحديث سئل صلى الله
عليه وسلم عن أطفال المشركين. وقال في الأساس واللسان ما خلاصته : هو طفل بين
الصفحه ٤٨٧ :
الله نشر فضيلة
طويت أتاح
لها لسان حسود
لولا اشتعال
النار فيما جاورت
الصفحه ٥٠٢ :
في الشيء ، وفي الأساس واللسان : «ووضع الأشياء طرقة طرقة وطريقة طريقة :
بعضها فوق بعض وهي طرق
الصفحه ٥٠٩ : حروفه أي قلنا
لهم على لسان الرسول اعبدوا الله ثم إن إرسال الرسل هو للتبليغ ، ويجوز أن تكون
مصدرية مؤولة
الصفحه ٥٢٥ : النبت الغض والكثير والرجل الضخم» وقال في اللسان والأساس : الجؤار
الصراخ باستغاثة.
(تَنْكِصُونَ) : في
الصفحه ٥٤٣ : :
(هَمَزاتِ) : جمع همزة وهي النخسة والدفعة بيد وغيرها وفي الأساس
واللسان : «همز رأسه عصره وهمز الجوزة بكفه
الصفحه ٥٦٢ : جناية بالقول كما قال النابغة :
وجرح اللسان
كجرح اليد ويسمى الشتم بهذه الفاحشة قذفا ، والمراد بالمحصنات
الصفحه ٥٦٩ : :
جاء في صحيحي
البخاري ومسلم على لسان عائشة قالت : «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة
بعد ما أنزل
الصفحه ٥٨٠ : ويقضي تمشدق جازم عالم وهذا أشد وأقطع ومعناه أن الشيء
المعلوم يكون وعلمه في القلب فيترجم عنه اللسان وهذا
الصفحه ٥٩٧ : الاستماع واللسان
زناه الكلام واليد زناها البطش والرجل زناها الخطا والقلب يهوى ويتمنى ويصدّق ذلك
الفرج أو