الصفحه ٤٣٣ : الأساس واللسان : «العز في القناعة والذل في القنوع وهو السؤال وفلان
قنع بالمعيشة وقنيع وقنوع وقانع ، أنشد
الصفحه ٤٣٤ : واللسان : «وعن عائشة رضي الله عنها : مال اليتيم عرة لا
أدخله في مالي ولا أخلطه به». ولا تفعل هذا لا تصبك
الصفحه ٢٥٩ : المتوهّم وجب العدول عنه الى لفظ القرآن وهو أن
يضم سبحانه لنفي الجوع نفي العري لتطمئن النفس بسد الجوعة وستر
الصفحه ٢٥٦ : عن الظمأ
والعري عن الضحو والسر البياني الذي تتقطع دونه الأعناق في باب البلاغة. بقيت هناك
مشكلة وهي
الصفحه ٢٦٠ :
وذلك أن الجوع تجرد الباطن من الغذاء والعري تجرد الظاهر من الغشاء فجانس في الآية
بين التجردين وكذلك
الصفحه ٤٨٣ :
الحق أبلج
والسيوف عوار
فحذار من أسد
العرين حذار
وفيها يخترع
وصف
الصفحه ٦٣٣ :
وأسمر خطيّ
القناة مثقّف
وأجرد عريان
السراة طويل
هكذا أنشدوه
بالاقواء ويجوز أن
الصفحه ١١٢ :
٢ ـ المجاز المرسل :
وفي قوله تعالى
«وَجَعَلْنا
لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا» مجاز مرسل من إطلاق
الصفحه ١٠٩ : الثاني. (وَوَهَبْنا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنا
وَجَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا) ووهبنا عطف على وهبنا
الصفحه ١١٦ : ويذكر بعض العارفين باللسان الفارسي ان ويه في هذا
اللسان معناها مثل وشبه ، فمعنى التركيب مثل التفاح وهكذا
الصفحه ٦٦٥ :
الله بالحق على لسان الفاروق ، وسطع الفرقان أي الصبح ، وهذا أبين من فلق
الصبح وفرق الصبح ، وتقول
الصفحه ٥٨ : وهرمه حيث
يخفت الصوت ويكل اللسان وتعشى العينان وتثقل الآذان على حدّ قول عوف بن محلم
الخزاعي :
إن
الصفحه ٧٠ : حقيقي حكته على لسان غيرها لتلقنه الجواب بقولها : أذو نسب مع
معرفتها سبب مجيئه وهو حبها فربما سأله أحد من
الصفحه ١٠٥ : (٤٩) وَوَهَبْنا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنا
وَجَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا (٥٠))
الصفحه ١٣٦ : ء المعري :
بأي لسان
ذامني متجاهل
عليّ وخفق
الريح فيّ ثناء
تكلم بالقول