الصفحه ٥٣٣ : خروج النبي
صلى الله عليه وسلم الى المدينة بالقحط حتى روي أنهم أكلوا العلهز وهو كما في
الصحاح طعام كانوا
الصفحه ٥٤١ : نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَصِفُونَ) كلام مستأنف مسوق لحث النبي صلى الله عليه وسلم على
الصفح عن مساءتهم
الصفحه ٥٤٢ : ، فأمر النبي صلى الله عليه
وسلم بأحسن الحسنات في دفع السيئة وعندئذ تجري المفاضلة على حقيقتها من غير تأويل.
الصفحه ٥٤٤ : ثلاثة أيام ولياليهن وروي عن النبي صلى الله
عليه وسلم أنه قال : «تشويه النار فتقلص شفته العليا حتى تبلغ
الصفحه ٥٧٠ : زوج النبي صلى الله عليه وسلم فلما
سمع بذلك خرج إليهم حتى لقيهم على ماء من مياههم يقال له المريسيع من
الصفحه ٥٧٤ : ما رام رسول الله مجلسه ولا خرج من أهل البيت أحد حتى
أنزل الله عز وجل على نبيه فأخذه ما كان يأخذه من
الصفحه ٥٧٨ : النهار ولغير ضرورة مع رجل من المسلمين
يتقي ما يتقيه المسلم في هذا المقام من غضب النبي وغضب المسلمين وغضب
الصفحه ٥٩٧ : في قلبه» أي جعلت بدله إيمانا يشعر
بلذاته في قلبه.
وعن أبي هريرة
رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه
الصفحه ٥٩٨ : النساء على نحو ما روي عن النبي صلى الله عليه
وسلم قال : «لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان
الصفحه ٦٠٣ :
جواريه على الكسب بالزنا وكنّ ستا فشكا منهن اثنتان الى النبي صلى الله عليه وسلم
فنزلت الآية ، وأسماء هذه
الصفحه ٦٠٩ : تسمى نورا وقد سمى
الله تعالى كتابه نورا فقال : «وأنزلنا إليكم نورا مبينا» وسمى نبيه نورا فقال : «قد
جا
الصفحه ٦١٤ : الغلو في مدح النبي صلى الله عليه وسلم فلا
غلو حينئذ ويجب على الناظم أن يسبكه في قالب التخيلات التي تدعو
الصفحه ٦٤٠ : نبيه بالعدل أيضا فاذا أضفت الى ذلك أن
الكلام قد أفرغ في قالب من النزاهة والاحتشام واشتمل الهجاء المرير
الصفحه ٦٥٩ : مستأنفة مسوقة لتقرير حال المنافقين الذين كان
يعرض بهم النبي في مجالسه وخطبه.
وانما كافة
ومكفوفة