الصفحه ٤٤٣ : نُوحٍ وَعادٌ وَثَمُودُ) الواو استئنافية والجملة مستأنفة مسوقة لتسلية النبي
صلى الله عليه وسلم وانه ليس
الصفحه ٤٤٧ : أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٥١) وَما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا
الصفحه ٤٥٤ : آياته وهذا أخرجه الطبري عن قتادة».
ورد القاضي
عياض بأنه لا يصح لكونه لا يجوز على النبي ذلك ولا ولاية
الصفحه ٤٥٩ : العلى ، وان شفاعتهن ترتجى ، أما بعد ذلك حين قوي شعور النبي
بالوحدانية فلم يعترف بغير الملائكة شفعاء عند
الصفحه ٤٦١ : قوله تعالى «وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ ... الآيات» يحكي قدرا قدر للمرسلين
الصفحه ٤٦٢ : : وما أرسلنا من قبلك من رسول
ولا نبي إلا إذا حدث قومه عن ربه أو تلا وحيا أنزل اليه فيه هدى لهم قام في
الصفحه ٤٦٣ : ما ذكرنا ويتبعه معنى الأمنية. ما أرسل
الله من رسول ولا نبي ليدعو قوما الى هدى جديد أو شرع سابق شرعه
الصفحه ٤٦٤ : ولا نبي إذا تمنى هذه الأمنية
السامية إلا ألقى الشيطان في سبيله العثرات وأقام بينه وبين مقصده العقبات
الصفحه ٤٦٥ : اللين النبات
ولا يقال لمة غرانقة وغرانقية أي ناعمة تضيئها
الصفحه ٤٦٦ :
الريح أو الغرنوق الناعم المستتر من النبات إلخ ولا شيء من هذه المعاني
يلائم الإلهام والأصنام حتى
الصفحه ٤٧٣ : الأرض» ومن جملته خلق المطر والنبات نفعا للحيوان مع أن الله
لا يحتاج لذلك ولا ينتفع به.
الصفحه ٤٧٦ : يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) جملة مستأنفة مسوقة لتسلية النبي
الصفحه ٤٩٨ : ، وقد حمدوا الخشوع كثيرا ، روي عن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه أبصر رجلا يعبث بلحيته في الصلاة فقال
الصفحه ٥١٤ : لتقرير معتقدهم بأن العالم قديم
بالطبع ولم يزل كذلك ولم يحدث باحداث محدث والناس كالنبات ينبتون ويعودون
الصفحه ٥٢٥ : وجؤارا رفع صوته
بالدعاء وتضرع واستغاث ، والبقرة والثور صاحا ، والنبات طال ، والأرض طال نبتها ،
والجؤار من