الصفحه ٢٠١ :
أن يكون صفة للنبات. (كُلُوا وَارْعَوْا
أَنْعامَكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى) كلوا
الصفحه ٢٢٦ : انجائهم من البحر
وإهلاك فرعون وجنوده وإما أن يكون موجها الى اليهود في زمن النبي صلى الله عليه
وسلم
الصفحه ٢٤٧ : الأرض ، وقيل
المستوي الصلب منها ، وقيل مالا نبات فيه ولا بناء.
(صَفْصَفاً) : الصفصف : الأرض المستوية
الصفحه ٣٠٣ :
رتقاوين ففتق الله السماء بالماء وفتق الأرض بالنبات وامرأة رتقاء بينة الرّتق إذا
لم يكن لها خرق إلا المبال
الصفحه ٣٠٨ : من النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأن تجعلها عاطفة فتكون الجملة
معطوفة على قوله الآنف «وَأَسَرُّوا
الصفحه ٣١٠ :
واسمها في محل جزم فعل الشرط وصادقين خبر كنتم وجواب ان محذوف تقديره
فعينوا موعده وخطابهم للنبي
الصفحه ٣١١ : المعنى مستوفى في الاخبار بأنه سبحانه لم يجعل لبشر قبل نبيه الخلد ثم
ذيل ذلك الاخبار بما أخرجه مخرج تجاهل
الصفحه ٣١٢ : جهة ثانية لم يقولوا : أهذا الذي يذكر آلهتكم بكل سوء لأنهم
استفظعوا حكاية ما يقوله النبي من القدح في
الصفحه ٣٢٣ : يصير مصدره بالوصف مصدر نوع
مثل أكرمته إكراما عظيما.
هذا وهنا تنبيه
هام نبه عليه الشيخ أبو حيان وهو أن
الصفحه ٣٤٨ : من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
: (بينا امرأتان معهما ابناهما إذ جاء الذئب
الصفحه ٣٥٧ : ) : بالمد علم نبي وألفه للتأنيث فلذلك منع من الصرف وهو
أيضا غير مصروف للعجمة والتعريف وقيل هو عربي مشتق من
الصفحه ٣٧٧ : :
آ ـ فن الأدب
في تعليم الحق سبحانه نبيه صلى الله عليه وسلم كيف يدعو على من خالفه دعاء غير
منفّر عنه.
الصفحه ٣٧٨ :
ب ـ فن الهجاء
لأن عدل الله سبحانه يأبى أن يأمر نبيه بالدعاء إلا على من علم تصميمه على العصيان
وبرا
الصفحه ٣٩٢ : وهمدت الأرض يبست ودرست وهمد
الثوب بلي.
(اهْتَزَّتْ) : تحركت وتجوز به هنا عن إنبات الأرض نباتها بالما
الصفحه ٤٣٤ :
النبيين وإله المرسلين ، وهو أن يهب من النوم مع كلام من عرار الظليم وهو صياحه و
«أطعموا القانع والمعتر» أي