الصفحه ٢٠٠ :
متعلقان بسلك وسبلا مفعول به. (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ
الصفحه ٢٠٢ : ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى
ثم قوله : الذي جعل لكم الأرض مهادا الى قوله فأخرجنا به أزواجا من نبات
الصفحه ٢٢٤ : » وهي ترعى
اليبس واليبيس : ما يبس من النبات فاستعمال العامة للنبات اليبيس ليطبخ في غير
أوانه لا غبار
الصفحه ٣١٧ :
الكلى تذيب شحم الكلى» جمع كلأة».
(خَرْدَلٍ) : الخردل : نبات له حبّ صغير جدا أسود مقرح والواحدة
خردلة
الصفحه ٣٧٦ : سبحانه أمر نبيه أن يسأله الحكم بالحق وهو عز وجل يعلم أن نبيه
متيقن انه سبحانه لا يحكم إلا بالحق فلو اقتصر
الصفحه ٣٩٣ : لَكُمْ
وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) لنبين اللام للتعليل ونبين مضارع منصوب
الصفحه ٣٩٦ : الملاءمة للمعنى
المراد لأن الهمود يراد به الموت ، والأرض في حال عطلها من السقي والنبات موات
فكان العدول
الصفحه ٤٧٤ :
الإماتة ثم الإحياء. نبه بهذا على أن هذه النعم لمن أحياه الله فنبه بالاحياء
الاول على انعامه في الدنيا بكل
الصفحه ٥٢٨ : الناس
ولو حرصت بمؤمنين» ويدل على ذلك قوله تعالى «بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ» والنبي صلى الله عليه وسلم جا
الصفحه ٥٦٩ :
والخطاب هنا للنبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعائشة وصفوان تسلية لهم ،
وستأتي قصة الافك في باب
الصفحه ٥٧٢ : ، وكان علي صهر النبي أحد خصوم عائشة الذين ألحوا عليه
في طلاقها وليس من شك في أن جذور العداء الذي تكشفت
الصفحه ٥٨٢ : وإن الله رءوف رحيم عطف على فضل الله
وجواب لو لا محذوف أي لعاجلكم بالعقوبة.
الفوائد :
ثبت أن النبي
الصفحه ٦٤٣ : نظيرتها.
الفوائد :
ذكر التاريخ أن
النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه مكثوا بمكة عشر سنين خائفين ولما
الصفحه ١٣ : وطلب رشدا إذا طلب الهداية.
ويروى في
الأخبار الواردة في غزاة بدر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان سائرا
الصفحه ٣١ : الجزور أجزرها بالضم إذا نحرتها وجلدتها والمنبت لموضع النبات
والمشرق والمغرب لمكان الشروق والغروب والمفرق