الصفحه ٥٥ : والرأس فاعل وشيبا تمييز محول عن
الفاعل أي انتشر الشيب في رأسي وسيأتي سر هذه الاستعارة في باب البلاغة
الصفحه ٥٨ :
البلاغة :
في هذه الآيات
فنون عديدة نوجز القول فيها :
١ ـ الاختراس
في قوله «نِداءً
خَفِيًّا»وقد
الصفحه ٥٩ : رأس زكريا فمن ثم فصحت هذه الجملة وشهد لها بالبلاغة
ونزيد على ذلك وجوه الشبه الأربعة الكامنة في هذا
الصفحه ٧٣ :
البلاغة :
الإيجاز في
قوله تعالى «أَنَّى
يَكُونُ لِي غُلامٌ» فظاهر الكلام يوهم أنه استبعد ما وعده
الصفحه ٨٥ : جذع النخلة متعلقان بمحذوف حال وسيأتي السر في تعريف
النخلة في باب البلاغة.
(قالَتْ : يا
لَيْتَنِي
الصفحه ٨٩ : والأخيرة.
البلاغة :
التعريف :
وذلك في تعريف
النخلة التي جاءها المخاض عندها وهذا التعريف لا يخلو إما
الصفحه ١٠٤ : والواو نائب فاعل ولك في
الواو بقوله وإلينا أن تجعلها حالية أو عاطفة.
البلاغة :
المجاز المرسل
في قوله
الصفحه ١٢٥ :
فنون البلاغة وهو توكيد المدح بما يشبه الذم وقد سبقت الاشارة اليه في
المائدة ولم نقسمه آنذاك فنقول
الصفحه ١٣١ : وفائدة هذا القسم سترد في باب البلاغة
الصفحه ١٣٣ : ، وجثيا حال أو تجعلها مفعولا ثانيا لنذر أي نتركهم فيها
جثيا.
البلاغة :
١ ـ فن القسم :
في قوله تعالى
الصفحه ١٤٦ : وسيأتي مزيد بحث عن استعمالها في الآية في باب
البلاغة.
(وَنَمُدُّ) : مضارع مد الشيء يمده من باب نصر
الصفحه ١٤٩ : معنى الجمع وللزمخشري في توحيد الضد كلام حسن سننقله في باب البلاغة. (أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا
الصفحه ١٥٠ : مطلق.
البلاغة :
١ ـ الاستعارة المكنية :
١ ـ الاستعارة
المكنية في قوله «اطلع الغيب» فقد شبه الغيب
الصفحه ١٥٨ :
مجرور بمن لفظا مفعول به منصوب محلا أو حرف عطف وتسمع عطف على تحس ولهم حال
وركزا مفعول به.
البلاغة
الصفحه ١٦٣ : » وسيأتي المراد به في الآية في باب البلاغة.
(الثَّرى) : في المصباح : «الثرى وزان الحصى ندى الأرض ، وأثرت