الصفحه ١٠٨ : ترسيخ
مفهوم الرقابة الالهية في أعماقه لتكون رادعاً له من الانحراف في حالة غياب المراقبة من قبل والديه
الصفحه ٩٥ :
والحاجة إلىٰ القبول من قبل
المجتمع أثناء علاقته به.
والحاجة إلىٰ الإهتمام به وتقدير
مكانته
الصفحه ٤٧ :
المؤمنين عليهالسلام : « انظروا من ترضع
أولادكم فان الولد يشبُّ عليه » (١).
فالحليب ونوعية
الصفحه ٦٧ :
على منهج واحد من
أجل أنْ يتعرّف الطفل علىٰ الصواب والخطأ في سلوكه ، فلو استخدم الأب التأنيب مع
الصفحه ٤٦ : ووصاياهم مؤكدّة
علىٰ التركيز علىٰ حليب الأم ، قال أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
: « ما من لبن
الصفحه ٩٠ :
« ما من عبد يمسح
يَدَه علىٰ رأس يتيم ترحمّاً له إلاّ اعطاه الله تعالىٰ بكلِّ شعرة نوراً يوم
الصفحه ٢٩ : يطلب ولدها » (٣).
وحذّر الإمام علي عليهالسلام من تزوّج الحمقاء
لانتقال هذهِ الصفة إلىٰ الطفل ، ولعدم
الصفحه ٥٧ : كبره » (١).
وقال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام : « ... شرّ
الابناء من دعاه التقصير إلىٰ
الصفحه ٤٨ :
والنصرانية والمجوسية أحبّ الي من لبن ولد الزنا » (٢).
والحكمة في النهي هو تأثير اللبن علىٰ
طباع الطفل
الصفحه ١٤ : الثقة بها في حال
المحبوب والمكروه وحياطته ليكون ذلك عاطفاً عليها عند زلة تكون منها ، واظهار العشق له
الصفحه ٢٠ : الصبر علىٰ سوء أخلاق الزوجة فقال : « من صبر علىٰ سوء خلق امرأته أعطاه الله من الأجر ما أعطىٰ أيوب
علىٰ
الصفحه ٣٩ : وبذل الجهد من أجل الحصول عليه ويؤملها بذلك ، أو تشجيعها علىٰ الصبر الجميل وما أعدّه الله تعالىٰ لهما من
الصفحه ٤٠ : نعمة منه عليه ، ووجب أن يحسن صحبة نعمة الله ويكرمها ويرفق بها ، فإنّ لها حق الرحمة
الصفحه ٧٠ : الشكر ، وانّ الحق لغيره من ولدي ، ولكن محافظة عليه منه ومن غيره لئلا يصنعوا به ما فعل بيوسف اخوته
الصفحه ١٠٣ : وتدريب ينسجم مع القدرة علىٰ الأداء ، والطفل يحتاج إلىٰ عناية خاصة في التمرين والتدريب علىٰ الطاعات من أجل