الصفحه ٨٦ : والسلوك الصالح ، والابتعاد عن كلِّ ما ابتعدوا عنه ، وتنمو عواطف البغض والكره والنفور من الذين خالفوهم
الصفحه ٩٨ : جامع للقواعد الكلية التي
تقوم عليها أعمدة المنهج التربوي السليم في كلِّ جوانب الحياة الفردية
الصفحه ٥٤ : الغلام ثلاث سنين يقال له : قُلْ لا إله إلاّ الله سبع مرات ، ثم يترك حتىٰ تتم له ثلاث سنين وسبعة أشهر
الصفحه ١٠٥ : الجحفة أو إلىٰ بطن مرّ ويصنع بهم ما يصنع بالمحرم ويطاف بهم ويرمىٰ عنهم ومن لا
يجد منهم هدياً فليصم عنه
الصفحه ١٠٦ : مرّة من المدينة للحجّ علىٰ رجليه ) (٤).
وطلب الإمام الحسين بن علي عليهالسلام من الجيش الاموي ان
الصفحه ٦٢ : إلىٰ إبطه ، وأخذ الآخر فضمّه إلىٰ إبطه الآخر وقال : «
هذان ريحانتاي من الدنيا » ) (١).
ومن أجل إشعار
الصفحه ١٩ : ليسوا كبقية البشر ، وتنعدم فيهم الثقة بالنفس ، فيخافون من اقامة علاقات عاطفية سليمة ويتذكرون ان معنىٰ
الصفحه ٧٣ : مرّات أو كان مستمراً طول النهار ، أو كان قاسياً وخطراً علىٰ الاطفال ، يأتي دور الابوين في التدخل لانهائه
الصفحه ١٢ : ومستراحاً وأُنساً وواقية ، وكذلك كلّ واحد منكما يجب أن يحمد الله علىٰ صاحبه ، ويعلم أن ذلك نعمة منه عليه
الصفحه ٨١ : لعبهم ما
شاهدوه من ممارسات جنسية من قبل الوالدين ، وقد يستمرّون عليها في مراحل العمر
الصفحه ١٠٩ :
الوقاية من الانحراف في مرحلة ما قبل البلوغ.
وأوّل بوادر الوقاية إبعاد الطفل عن
الاثارة الجنسية ، وابعاده
الصفحه ١٠٢ :
وقال الإمام الحسن عليهالسلام موضحاً ما تعلّمه
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « علّمني
الصفحه ٢٧ : الوراثة والمحيط عليه في جميع جوانبه الجسدية والنفسية (١)
، فأغلب الصفات تنتقل من الآباء والامهات والاجداد
الصفحه ٨٥ : ، والاستجابة أو الاقتناع بكل ما يطرحانه عليه من أفكار ومفاهيم ومثل ، ويكون مستعداً للاستجابة إلىٰ أوامرهم
الصفحه ٩٦ : مكثّفة وجهد اضافي ، قال الإمام علي بن الحسين عليهالسلام
: « وأمّا حق ولدك... انك مسؤول عمّا وليته من حسن