إجابة (ب)
الآداب تقصّ
عليك أخبار الغابرين ، وتشرح لك شرائع الأمم ، وتزيدك علما باللغات واصولها ،
وتبين علاقة الإنسان بأخيه ، وإنّها بذلك لتختلف عن العلوم ، فهي تقوي في الإنسان
جانبه الأدبي ، أمّا العلوم فنفعها ماديّ ، وإنّ في الآداب لمجالا للعظة والإعتبار
، وهي عنوان الماضي وعدّة المستقبل ، وإنّها لعون على نقل اصول المدينة من شعب الى
آخر وقد تكون العلوم أداة شرور ومعول فساد فتثير الحروب وتقطع بين الناس ، أمّا
الآداب فإنّها دائما رسول سلام يبثّ أسباب المحبة والوئام.
الإجابة عن تمرين (٤)
صفحة ١٦١ من البلاغة الواضحة
(١) إنّ القناعة غنى.
|
(٦) ألا انّ السرور لا يدوم.
|
(٢) يسرّني أن الجو صحو.
|
(٧) لقد نصحتك فلم تقبل نصحي.
|
(٣) أحبّ الصدق أما الكذب فأمقته.
|
(٨) لعمرك ما ندمت على سكوت مرّة.
|
(٤) ما كلّ غنيّ بسعيد.
|
(٩) قد يدرك المتأنّي حاجته.
|
(٥) لئن اجتهدت لتكافأن.
|
(١٠) إنّ من البيان لسحرا.
|
الإجابة عن تمرين (٥)
صفحة ١٦١ من البلاغة الواضحة
(ا) عجيب أن
تظنني صديقا لك وأنت تحبّ عدوي وتودّني في حضرتي دون غيبتي!
إن ظنك لكاذب ،
فصديقي هو الذي يعادي من اعادي ، وهو الذي يحفظ عهدي ويحرص على مودّتي في غيبتي
وحضوري.