الصفحه ١١٨ : كلا الشطرين يفيد التوجع والتحسر على المرثىّ.
(٦) فصل حسان
بين الجملتين فى الشطر الأول من البيت الأول
الصفحه ١٥٥ :
(٣) كانت
الطريق طويلة مملوءة بالمخاوف ولكن السير فيها كان مضنيا متعبا.
(٤) نزلت بين
أقوام فشا
الصفحه ٢ : رأينا الحاجة
دافعة إلى خدمة كتابنا «البلاغة الواضحة» بالإجابة عن تمريناته ، لأن ما فيه من
نصوص الأدب
الصفحه ٢٣ : الآخرة ولا يسلك مسالكها بسفينة تحاول الجرى على
اليبس ؛ والتشبيه هنا ضمنىّ لأنه لم يصرح فيه بذكر الطرفين
الصفحه ٣٣ : .
(٢) ركبت سفينة
تكاد الريح فى السرعة تشبهها ، وكأن الجبل هيكلها والرعد صفيرها.
(٣) شعر كأنّ
الدرر كلماته
الصفحه ٥٤ : )
(٦) أضاء رأيك
(مكنية مطلقة)
الإجابة عن تمرين (٧)
صفحة ٩٦ من البلاغة الواضحة
سريت فى تلك
الصفحه ٥٦ :
(ب) إجراء الاستعارات فى التراكيب
الأولى.
(١) شبّهت حال
من يسىء إليك وينتظر حسن الجزاء بحال من
الصفحه ٦٣ : يشفّ لحمها عن كليتيها فيتقدم كل مفلس
لشرائها ، بجامع أن انحطاط الشىء يسبب انحطاط الراغبين فيه ، ثم
الصفحه ٦٩ : مضيئة مجاز عقلى علاقته المفعولية.
(٣) فى إسناد
الفعل إلى المصدر مجاز عقلى علاقته المصدرية.
(٤) الليل
الصفحه ١٢١ : ، ولكنك بالغت فى إنعامك وإحسانك إلىّ حتى عجزت
عن شكرك فصرت كالقتيل العاجز ، وهأنذا كلما نظرت إليك بهرتنى
الصفحه ١٥١ : فى السماء كعادته فرآك فوجدك أبه طلعة وأنضر وجها.
فتوارى عن الأنظار خجلا واستحياء.
(٤) يقول إن
الفرس
الصفحه ٢٤ :
(٣) أنت وقد
فقت الأنام مع أنّك منهم ، مثل المسك فاق دم الغزال وهو منه.
(٤) أنت فى
تعذّر انتقالك
الصفحه ٣٨ : ، لأنهم لم يروا قبل ذلك شمسين تجتمعان فى آن ويتعانق ضياؤهما ، شمس
تظهر من الغرب هى أنت ، وشمس تلمع فى
الصفحه ٣٩ :
__________________
(١) جرينا فى
الاستعارة المكنية على مذهب الجمهور ، وهو أن الاستعارة فى لفظ المشبه به المحذوف
وهناك رأى
الصفحه ٤١ : البلاغة الواضحة
(١) ظهر النور
فى جزيرة العرب فبهر الناس بما أوحى الله إليه من الهدى والفرقان.
(٢) يشكر