الصفحه ٥٧ : ، والقرينة لفظية وهى «بعضهم
فى بعض».
وفى قوله تعالى
: «وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ» استعارة تمثيلية ، شبهت حال
الصفحه ١٩ : منها قراضة الذهب ، ووجه الشبه صورة شىء محمر تتطاير عنه أشياء صغيرة صفاء
، فالتشبيه تمثيل.
وفى قوله
الصفحه ٦٥ : ء توضع فيه السهام ، والوعاء لا ينثرو إنما ينثر ما فيه ، فالعلاقة المحلية.
(٤) الغيث
المطر وهو لا يرعى
الصفحه ٥٢ :
وفى «النسيم»
استعارة مكنية ، شبه فيها النسيم بإنسان ثم حذف المشبه به ورمز إليه بشىء من
لوازمه وهو
الصفحه ١٣١ : الأول ضعيف فى معناه ولا موضع للقسم الذى جاء فيه ، والبيت الثانى شبيه بما
يقوله العامة فى المناحات ، وإذا
الصفحه ١٥٧ : قال له : إنك روحى ونفسى ؛ وفى الحق أنّ حبّ الوالد للولد قد فاق
الوصف.
أما ما فى هذا
القول من البديع
الصفحه ٢٨ :
التشبيه فى قوله «حنا علينا حنوّ المرضعات على الفطيم» إمّا بيان مقدار حال المشبه
، لأن الشّعر يفهم منه أن
الصفحه ١٤٩ :
(٦) هنا مقابلة
بين (الجاهل. وقوله) و (العاقل. وفعله).
(٧) قابل
المنصور بين (عز. والطاعة) و (ذلّ
الصفحه ٨٣ : على ماضى صحته وقوته.
الإجابة عن تمرين (٢)
صفحة ١٥٢ من البلاغة الواضحة
(ا) يقول
المتنبى إنى أحلم فى
الصفحه ١١٤ : الإحسان فى غير موضعه صفات أخرى.
الإجابة عن تمرين (٥)
صفحة ٢٢٤ من البلاغة الواضحة
إذا قيل هذا
القول لمن
الصفحه ١٣٤ : تحرن وتمتنع عن السير على الرغم من عتقها وكرم أصلها.
(ب) وقوله فى
البيت الثانى «وإن كرمن» احتراس بديع.
الصفحه ٤٩ :
(٢) استعارة
تصريحية تبعية فى اشتر ، شبه فيها حفظ العرض بالاشتراء ، بجامع الحصول على المطلوب
، ثم
الصفحه ١٤١ :
(٢) عبارة الثعالبى
مؤلفة من فقرتين متحدثين فى الحرف الأخير وهو الباء فى كل من الكلمتين «القلوب
الصفحه ٤٣ :
(٣) فى «شمال»
استعارة مكنية أصلية شبهت فيها الشّمال بإنسان ، ثم حذف المشبه به ورمز إليه بشىء
من
الصفحه ١٣٨ : أنفق من مال ، فهو فى
الحقيقة ربح ومغنم لصاجبه لما يترك وراءه من حسن الأحدوثة وجميل السيرة ، ولما
يكون