(١٠) الغرض من التشببهات الثلاثة فى البيتين تقبيح المشبه.
(١١) الغرض من التشبيهات الثلاثة فى قوله «كأنه جزء لا يتجزّأ من ليل ، أو نقطة مداد ، أو سويداء فؤاد» بيان مقدار حال المشبه ، لأن الكاتبت لما وصف البرغوث فى صدر كلامه بالسواد أراد أن يبين لنا مقدار هذا السواد.
الإجابة عن تمرين (٢) صفحة ٥٨ من البلاغة الواضحة
(١) كأن النمر أسد فى صولته وشدة فتكه.
(٢) كأن الكرة الأرضية برتقالة فى الاستدارة.
(٣) تناول المريض دواء مرّا كأنه العلقم.
(٤) خلت النار وقد شبّت فى المنزل جهنم انتقلت إلى الأرض.
(٥) الرجل الطائش يرمى نفسه فى المهالك ولا يدرى ، كالفراش يلقى نفسه على النار.
(٦) فلان يعيش فى ظلام الباطل ويؤذيه نور الحق ، كالخفاش يعيش فى الظلام ويضرّ به النور.
(٧) حرب ضروس أثارتها كلمة ، وهل معظم النار إلا من مستصغر الشرر.
(٨) فلان يتعب فى صغره ليستريح فى كبره ، كذاك النملة تنصب فى جمع قوتها فى الصيف لتستريح فى الشتاء.
(٩) كلب كأنه الصاحب الأمين.
(١٠) الشيخوخة نضج ثمار الحياة.
(١١) الصيف نار جهنم.
(١٢) الشتاء شبح ترتعد لهوله فرائض الفقراء والبائسين.