الصفحه ١٠٦ : عقود مدح فما أرضى لكم كلمى
(٢) ليت أمّى
لم تلدنى.
* * *
(١) هل من سبيل
إلى الخلود فى هذه الدنيا
الصفحه ١٢١ : ، ولكنك بالغت فى إنعامك وإحسانك إلىّ حتى عجزت
عن شكرك فصرت كالقتيل العاجز ، وهأنذا كلما نظرت إليك بهرتنى
الصفحه ١٢٧ : ؛ وقد قصد الشاعر بهذا الاعتراض أن يسارع إلى دعاء
الله ألا يقدّر وقوع هذا الهجر والتقاطع بينه وبين
الصفحه ١٢٩ : لتوكيد الإنذار.
(٥) الإطناب
هنا بالتكرار أيضا ؛ فائدته استمالة المخاطب إلى قبول الخطاب والاستماع إلى
الصفحه ١٣٠ : للابهام
الذى سبق فى قوله (يَدْعُونَ إِلَى
الْخَيْرِ) ، وفائدة الإيضاح بعد الإبهام ، هنا إيراد المعنى فى
الصفحه ١٥٠ :
الإنسان الغنى والثروة ويسعى إلى كسب المجد والجاه ، رغبة فى أن ينفع بماله وجاهه
أصدقاءه ومحبّيه ، ويكبت
الصفحه ١٥٨ :
٢
خطبة الكتاب
٩٠
الانشاء وتقسيمه إلى
طلبى وغير طلبى
علم البيان
٩٤
الصفحه ١٨ : الله
تعالى أحد علماء بنى إسرائيل وقد آتاه علما واسعا نافعا فكفر بما علم ومال إلى
حطام الدنيا واتّبع
الصفحه ٢١ : السيف ؛ ولقد صار من
فرط حزنه ويأسه يميل إلى العزلة ووحدة ولا يلقى الناس إلّا مضطرّا ، فهو كالوحوش
تنفر
الصفحه ٦٢ :
وحل الطريق ، بجامع أن القدرة على العظيم الجليل تدعو إلى الاستهانة بما هو
دونه ، ثم استعير التركيب
الصفحه ٦٥ : .
__________________
(١) من علاقات المجاز
المرسل الآلية وهى كون الشىء واسطة لإيصال أثر إلى شىء آخر ، ومثالها قوله تعالى
الصفحه ٩٨ : المخاطب مريضا محتاجا إلى الراحة والحركة تضره
ويريد المتكلم أن ينصح له.
ويكون للتهديد
إذا كان قويّا
الصفحه ١١٣ : الفراغ
إلا مفسدة.
القصر هنا قصر
موصوف على صفة ، إضافىّ لأن الغرض قصر الفراغ على الفساد بالنسبة إلى
الصفحه ١١٤ : بالإضافة إلى الراحة ، والطريق
العطف بلا.
(٥) عن السفيه
سكتّ.
قصر صفة على موصوف
، حقيقى لأنه يريد أنه لم
الصفحه ١٢٤ : إلى العصيان ودفعهم
إلى الفتنة ، ولو أنك عدلت فيهم وقسمت بينهم بالسوية لرأيتهم وادعين مسالمين ؛
ويقول