الصفحه ٢٣ : لحذف وجه الشبه.
ح ـ «يجرى إلى
الأخوان جرى السّيل» تشبيه صريح بليغ.
(٣) يشبه
الشاعر حال المحبوبة إذا
الصفحه ١٥٦ : أن يكون عليه المتدين من كريم الخلال ، إشارة إلى أن ذلك أولى بالنظر.
(٥) صرف التاجر
سائله عن رأس
الصفحه ٦٩ :
والحكمة مع هؤلاء أن تلجأ إلى عقابهم ، بل يجب استئصال شأفتهم حتى لا يبقى
على ظهر الأرض أموىّ يكيد
الصفحه ٧٠ :
(١١) إسناد
الإفناء إلى قول الكماة مجاز عقلى علاقته السببية ، لأن قول الكاة «ألا أين
المحامون» سبب
الصفحه ٧١ : يدعو إلى تعجّب الناس فاستعمل اسم الفاعل هنا مكان اسم المفعول ، وهذا
مجاز عقلى علاقته المفعولية
الصفحه ٩٦ : فهو يعرف السباحة وجسمه
فى حاجة إلى التمرين ، فالمتكلم يرشده إلى العمل الذى هو فى حاجة إليه.
الإجابة
الصفحه ٥٧ :
الأوّل اعتدادا بنفسه أو كراهة أن ينسب الإصلاح إلى غيره ، بحال البنيان ينهض به
حتى إذا أوشك على التمام جا
الصفحه ١٠٨ : فى نداء القريب جريا على الأصل.
(٩) الأداة «أيا»
وقد نودى بها القريب (٢) على خلاف الأصل ، إشارة إلى
الصفحه ٥٨ : الدائم الممضّ بحال من يفرّ
من الأفعى التى فى لدغتها الموت إلى العقارب التى فى لسعها الألم الطويل والعذاب
الصفحه ٧٦ : فهو أسود.
الإجابة عن تمرين (٣)
صفحة ١٢٨ من البلاغة الواضحة
(١) أراد
الشاعر أن ينسب إلى ممدوحه
الصفحه ١٤٢ : إلى الذهن ، بدليل ذكر النّور فى آخر البيت ، والثانى اسم
الشاعر ، وهذا المعنى بعيد ، وقد أراده الشاعر
الصفحه ١٤٣ : المتبادر إلى الذهن بدليل التمهيد
له بقوله «طلعت أورقها» ، والثانى أنها مأخوذة من التوقيع بمعنى الغنا
الصفحه ٤٢ :
تصريحية.
تقسيم الاستعارة إلى
أصلية وتبعية
الإجابة عن تمرين (١)
صفحة ٨٦ من البلاغة الواضحة
(١) فى
الصفحه ٧٢ :
(٩) إنما يضع
الإنسان ويحطّ منزلته ما يظهر فيه من طمع وجشع وجبن وملق ورثاثة ملبس إلى ما سوى
ذلك
الصفحه ٩٤ : المتكلم يقصد أن ينصح المخاطب ويهديه إلى الطريقة المثلى فى
معاملة الناس ، ولا يقصد إلى إلزامه بشى