الصفحه ٢٢٧ : ويرويها.
(٢) البدو : البادية
، والحاضرة : ضد البادية وهى المدن والقرى والريف ، يقال فلان من أهل الحاضرة
الصفحه ٢٤٣ : يخافوا
فقرا ، أو موتا ، أو جورا ، أو زوال نعمة ، أو غير ذلك من أصناف المكاره.
(٢) فى الآية
إيجاز حذف
الصفحه ٢٥٨ :
(٣) هات أربعة
أمثلة للتكرار الحسن ، وبيّن غرضك منه فى كل مثال ، واستوف أغراض التكرار التى
عرفتها
الصفحه ١٤٩ : :
(١) من أصلح ما
بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس ، ومن أصلح أمر آخرته أصلح الله له
أمر دنياه
الصفحه ٢٩٦ :
دقيقة طويلة فصرفهم القرآن الكريم عن هذا ببيان أن الأهلة وسائل للتوقيت فى
المعاملات والعبادات
الصفحه ٧٧ :
القاعدة :
(١٣) الاستعارة
من المجاز اللّغوىّ ، وهى تشبيه حذف أحد طرفيه ، فعلاقتها المشابهة دائما
الصفحه ١٠١ :
ولا فيه
مرتاب ولا منه عاصم
(١٤) لا يضرّ السحاب نباح الكلاب.
(١٥) لا يحمد
السيف كلّ من حمله
الصفحه ٢٥١ : : كتمكين المعنى من النفس ، وكالتّحسّر ، وكطول الفصل.
(ه) الاعتراض ،
وهو أن يؤتى فى أثناء الكلام أو بين
الصفحه ٢٥٢ :
أَوَأَمِنَ
أَهْلُ الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ ، أَفَأَمِنُوا
الصفحه ٢٤٠ : ».
(٥) وقال تعالى
: «ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ ، بَلْ
عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ».
(٦) وقال
الصفحه ٥٨ :
لا يتجزأ من ليل ، أو نقطة مداد ، أو سويداء (١) فؤاد ، شربه عبّ (٢) ، ومشيه وثب ، يكمن نهاره
الصفحه ٢٦٠ : قلته فى ربابة جاريتى ، وأنا لا آكل
البيض من السوق ، وربابة لها عشر دجاجات وديك فهى تجمع لى البيض ، فهذا
الصفحه ٥٤ :
التشبيه ليبيّن مقدار هذا الاحمرار وعظمه ، وهذا من أغراض التشبيه أيضا.
أما الآية
الكريمة فإنها
الصفحه ١٠٥ :
(٧)
اشرح قول
المتنبى بإيجاز ، واذكر ما أعجبك فيه من التصوير البيانى :
رمانى الدّهر
الصفحه ١٩٨ : ؟ (١)
(٨) وقال أيضا وقد أصابته الحمّى :
أبنت الدّهر
عندى كلّ بنت
فكيف وصلت
أنت من الزّحام