الصفحه ٢٤٥ : عاملهم :
كما تكونوا
يؤمّر عليكم (٢).
(٢) وكتب إليه
صاحب مصر بنقصان النيل فوقّع :
طهّر عسكرك من
الصفحه ١٠ : المنية أن تكون شيئا تتمناه.
(٣) الواحدى : مفسر
عالم بالأدب ، مولده ووفاته بنيسابور ، وكتبه البسيط
الصفحه ١٥ : ، منزلته فى الشعر والنثر رفيعة.
ويشتهر بتشبيهاته الرائعة ، وهو أول من كتب فى البديع ، توفى سنة ٢٩٦ ه
الصفحه ٤٢ : آتيناه
آياتنا : هو عالم من بنى إسرائيل أعطى علم بعض كتب الله.
(٢) فانسلخ منها :
خرج من الآيات بأن كفر
الصفحه ٦٣ : المتوكل العباسى أخا له واستوزره ، وقدمه على أهله وولده ، واجتمعت له خزانة
كتب حافلة ، وقتل مع المتوكل سنة
الصفحه ٦٤ : ...
(٦) كأن السّحر ...
(٨)
جاء فى كتب
الأدب أن أبا تمام حينما قال فى مدح أحمد بن المعتصم
الصفحه ٩٣ : !
(٨) حاذر أن تقتل وقت شبابك ؛ فإنّ
لكلّ قتل قصاصا
(٩) وقال بعضهم
فى وصف الكتب :
لنا جلساء لا
نملّ
الصفحه ١١٤ : .
(٧) «كتب عليكم
القصاص فى القتلى» : (أى فيمن سيقتلون).
(٨) قرر مجلس
الوزراء كذا.
(٩) بعثت إلىّ
بحديقة
الصفحه ١٣٦ : يصبح المرء كاتبا مجيدا ، أو
شاعرا مبدعا أو خطيبا موثرا ، بكثرة القراءة فى كتب الأدب وحفظ آثار العرب
الصفحه ١٤٢ : .
(ح) وكتب بعض
البلغاء فى الاستعطاف :
لذت بعفوك ،
واستجرت بصفحك ، فأذقنى حلاوة الرّضا ، وأنسنى مرارة السّخط
الصفحه ١٤٥ :
تخرّ له
الجبابر ساجدينا
(٩) كتب طاهر بن الحسين (٣) إلى العباس بن موسى الهادى (٤) وقد استبطأه
الصفحه ١٥٣ :
أضرب الخبر
الأمثلة :
(١) كتب معاوية
إلى أحد عمّاله فقال :
لا ينبغى لنا
أن نسوس الناس سياسة
الصفحه ١٧١ : أرى أحدا
__________________
(١) شاعر من شعراء
الجاهلية ، قرأ كتب اليهود والنصارى وكان يمنى
الصفحه ١٩٨ : إنما ينكر على الأعداء ارتيابهم فى علا كافور والتماسهم البراهين
على ما كتبه الله له من النصر واختصه به
الصفحه ٢٠٢ : ، والمبتدأ ، والخبر ، والجار والمجرور ، فى الجمل الآتية
:
نظم القصيدة
متأثرا ـ اشترى قلما ـ كتب الرسالة