الصفحه ١٤٠ : ، وتفهّموا فى الدّين
، وابدءوا بعلم كتاب الله عزّ وجلّ ثمّ العربيّة ؛ فإنّها نفاق ألسنتكم (٧) ثم أجيدوا الخطّ
الصفحه ٢٧٠ :
(١) الفاحم (٢) قبل أن يبيضّ ، فإنما الدّنيا «جدار يريد أن ينقض» (٣).
(٢) وكتب
القاضى الفاضل (٤) فى الرد على
الصفحه ٢٧٨ :
الكلاب ترجيّ
نى وبالشّعر
كنت أرجو الكلابا (٢)
(٤) وقال بدر الدين الذهبىّ
الصفحه ٦ : الله عليه وسلّم. ومعنى
البيت أنه لو كان مجد الإنسان أو شرفه سببا لطول حياته وخلوده فى هذه الدنيا ،
لكان
الصفحه ٣٢ : :
اللسان ـ المال
ـ الشرف ـ الأبناء ـ الملاهى ـ الذليل ـ الحسد ـ التعليم
(٨)
اشرح قول ابن
التعاويذى
الصفحه ٥٥ : مدح إسماعيل بن بلبل :
وكم أب قد علا
بابن ذرا شرف
كما علا
برسول الله عدنان
الصفحه ١٠٢ : .
(٢) امدحه بما تراه
منه ، واترك ما سمعت به من شرف أجداده ؛ فإن من ظهر له البدر استغنى بنوره عن زحل
: وهو نجم
الصفحه ١٢٠ : عنه).
(٢) له شرف
صاعد ، وجدّ مساعد (١).
(٣) ضرّسهم
الزمان وطحنتهم الأيام.
(٤) يفعل المال
ما تعجز
الصفحه ١٣١ :
فى الكناية عن
نسبة الشرف إلى آل طلحة ، كلّ أولئك يبرز لك المعانى فى صورة تشاهدها وترتاح نفسك
إليها
الصفحه ١٧٢ : نفسه :
ما أبعد
العيب والنقصان عن شرفى!
أنا الثريّا
وذان الشيب والهرم
الصفحه ١٧٤ : الرجل الشريف مشابهة لأصله فى الشرف والكرم ، لم ينفعه انتسابه إلى أصل
كريم ومحتد شريف.
(٣) يقول : إن
الصفحه ٢٥٣ : الناس من يدانيه فى الشرف والمنزلة ، وقد أراد أن
يستذل عمرو بن كلثوم باتخاذ أمه وصيفة لأمه ، فثارث الحمية
الصفحه ٢٦٦ : يونس وزير الرشيد ثم وزير الأمين ،
والفضل الثانى الشرف والرفعة. والربيع الأول هو الربيع بن يونس وزير
الصفحه ٢٨٢ : سببا ، ويغالبه الشوق فيعرف مصدره ومبعثه.
(٢) شاعر مقل من
شعراء الإسلام فى عهد بنى أمية ، وكان له شرف
الصفحه ٢٦ : كتب إلا
المشرفيّة عنده
ولا رسل إلّا
الخميس العرمرم