الصفحه ٦٠ :
مستقرّا فى نفسك من أن الشىء يشبّه دائما بما هو أقوى منه فى وجه الشبه ،
إذ المألوف أن يقال إنّ وجه
الصفحه ٨٨ : الطّنب (١)
(٣)
اجعل
الاستعارات الأصلية تبعية فيما يأتى :
(١) شرّ الناس
من يرضى بهدم دينه
الصفحه ١٠٤ : كثيّر عزّة (٣) :
هنيئا مريئا
غير داء مخامر
لعزّة من
أعراضنا ما استحلّت
الصفحه ١٥٠ :
(٥) قال مروان
بن أبى حفصة (١) من قصيدة طويلة برثى بها معن بن زائدة (٢) :
مضى لسبيله
معن
الصفحه ١٥٩ : يخلق
الأبدان ، ويجدّد الآمال ، ويقرّب المنيّة ، ويباعد لأمنيّة ، من ظفر به نصب ، ومن
فاته تعب
الصفحه ٢٦٢ :
من الكلام ضمنا بمعونة القرائن ، فإنه يريك أن الكلام يفيد بأصل وضعه معنى
ولكنه قد يؤدى إليك معنى
الصفحه ٢٦٩ :
(٢) الاقتباس
الأمثلة :
(١) قال عبد
المؤمن الأصفهانىّ (١) :
لا تغرّنّك من
الظّلمة كثرة الجيوش
الصفحه ٢٨٢ :
(٤) وقال
البحترى :
يقيّض لى من
حيث لا أعلم النوى
ويسرى إلىّ
الشّوق من حيث
الصفحه ٨ : بالجرادة لا يخلو من ضعف ، أما وصف هذه الفرس بأن شعر ناصيتها طويل كسعف
النخل يغطّى وجهها ، فغير مقبول ؛ لأن
الصفحه ١٣ :
التى بين يديك تجرى جميعها على هذا النحو من الأساليب.
(٢) الأسلوب
الأدبى : والجمال أبرز صفاته
الصفحه ١٤ :
إلى ماء إذا صادف فى الجوّ طبقة باردة ولكنه يراها :
كأن الغيوم
جيوش تسوم
من
الصفحه ٤٢ :
(١٣) وقال
تعالى :
«وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي
آتَيْناهُ آياتِنا (١) فَانْسَلَخَ مِنْها
الصفحه ٥٠ :
من سهامهم
ومخطىّ من
رميّه القمر (٤)
(٦) وقال :
ليس بالمنكر
أن برّزت
الصفحه ٨١ : (١)
(٤) «ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً».
(٥) وإنّ
الصفحه ٩٨ :
مثل عربىّ ، أصله أن قوما اجتمعوا للتشاور والخطابة فى الصلح بين حيين قتل رجل من
أحدهما رجلا من الحى