الصفحه ١٠ : والوسط والوجيز فى التفسير
مخطوطة ، وشرحه لديوان المتنبى مطبوع توفى سنة ٤٦٨ ه.
(٤) ابن جنى : هو من
أئمة
الصفحه ٢٦ : الباهر
مرسل مجمل
ذكرت الأداة ولم يذكر وجه الشبه
التفسير كأنه المائد في الحديقة
الصفحه ٥٨ :
لا يتجزأ من ليل ، أو نقطة مداد ، أو سويداء (١) فؤاد ، شربه عبّ (٢) ، ومشيه وثب ، يكمن نهاره
الصفحه ٢٦٠ : قلته فى ربابة جاريتى ، وأنا لا آكل
البيض من السوق ، وربابة لها عشر دجاجات وديك فهى تجمع لى البيض ، فهذا
الصفحه ٥٤ :
التشبيه ليبيّن مقدار هذا الاحمرار وعظمه ، وهذا من أغراض التشبيه أيضا.
أما الآية
الكريمة فإنها
الصفحه ١٠٥ :
(٧)
اشرح قول
المتنبى بإيجاز ، واذكر ما أعجبك فيه من التصوير البيانى :
رمانى الدّهر
الصفحه ١٩٨ : ؟ (١)
(٨) وقال أيضا وقد أصابته الحمّى :
أبنت الدّهر
عندى كلّ بنت
فكيف وصلت
أنت من الزّحام
الصفحه ١٢٤ :
عظيم فى قومه ، جواد ، فعدلت عن التصريح بهذه الصفات إلى الإشارة إليها
والكناية عنها ، لأنه يلزم من
الصفحه ١٢٨ : على الأدهم والأشهب ؛ قال.
إنه الحديد ؛ قال. لأن يكون حديدا خير من أن يكون بليدا.
(٣)
بين النسبة
الصفحه ١٣٢ :
وما ربة
القرط المليح مكانه
بأجزع من ربّ
الحسام المصمّم
الصفحه ٢٠٥ : ؟ (١)
(١٤) وقال المتنبى فى سيف الدولة
يعوده من دمّل كان فيه :
وكيف تعلّك
الدنيا بشى
الصفحه ٢٢٣ :
(١٠) وقال :
ليس التّعجّب
من مواهب ماله
بل من
سلامتها إلى أوقاتها
الصفحه ٢٥٣ :
تمرينات
(١)
وضح الغرض من
التكرار فى كل مثل من الأمثلة الآتية :
(١) قال بعض
شعراء الحماسة
الصفحه ٢٩٧ :
العمّال ما ادخرت من المال؟ فقال : لا شىء يعادل الصحة.
(٨) دخل سيد بن
أنس على المأمون فقال له المأمون
الصفحه ٥٧ : (١)
إذا الشّمس
من فوقه أشرقت
توهّمته
جوشنا مذهبا (٢)
(٨) وقال سعيد بن هاشم