الصفحه ٥١٧ : والاشارة إلى اثنين وهما المجاهرة والمخافتة ولذلك صح دخول
بين ، وسبيلا مفعول ابتغ. (وَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الصفحه ٥٤٠ : مفردان وانما صح ذلك لرجوع الضمير الى مفرد فهل يجوز
العكس؟ ومعنى البيت الى الله أشكو هاتين الحالين تعذر
الصفحه ٥٤٨ : ضمير مصدر قلنا» والشطط هو الافراط
في الظلم والإبعاد فيه من شط إذا بعد فقول سيبويه له وجه كبير من الصحة
الصفحه ٦٣٨ : يقصّ علينا من
أخبارهما.
لما ذا سمي الخضر؟
وقال النووي : «وقد
صح في البخاري وغيره عن النبي صلى الله
الصفحه ٦٣٩ : تيمية الحراني الحنبلي
صحة ذلك وكفى بقولهما على سعة علمهما بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة
الصفحه ٦٣٤ :
٢ ـ حديث النبي
عن الخضر :
وقد آن أن نورد
لك الحديث البليغ الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٥٥ : الناس بالحج.
وهذا الحديث
يعطي حقائق موضوعية هامة توضح بعض ما غاب عن التاريخ في منهجه الحديث.
أولها
الصفحه ٥٧٢ : الكتاب والحديث ولسان العرب فمن الكتاب «كيف تكفرون بالله
وكنتم أمواتا فأحياكم» ومن الحديث قوله صلى الله
الصفحه ٦٣٧ : ودا إذا هو لم يدم
عند الجفاء
وقلة الانصاف
الحديث الثاني في لقاء موسى والخضر
الصفحه ٦ : بسؤال النسوة ليظهر براءة ساحته مما
قرف به وسجن من أجله وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : «لقد
الصفحه ١١ : ماض
فلما أدخل عليه الألف واللام ترك على ما كان عليه من الفتح كما جاء في الحديث أنه
صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٦ : تعالى «أيتها
العير انكم لسارقون» مجاز مرسل علاقته المجاورة والمراد أصحاب العير كما ورد في
الحديث «يا خيل
الصفحه ٣٤ : از دردها وكفّ عن الاجترار وباتت الإبل كظوما وكواظم وحفروا
كظامة وكظيمة وكظائم وفي الحديث : «أتى كظامة
الصفحه ٦٠ : الحديثة. (وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا
أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ) الواو عاطفة وكنت كان
الصفحه ٧٠ :
نفحة من القصص الرائع الذي استوفي شرائط القصة كما انتهت اليه أبحاث النقاد في
العصر الحديث مما يؤخذ من