الصفحه ١٤٩ :
رأي السيوطي في الإتقان :
أما السيوطي
فقد أكد في كتابه «الإتقان» صحة الحديث بشهادة واحد وعشرين
الصفحه ٣٧٦ :
أثر الضرر والألم بما يدرك من طعم المرّ البشع وأما اللباس فقد صح التشبيه به لأنه
يشتمل على لابسه وأما
الصفحه ٤٥٧ : من الكلام أو بيت من الشعر
جملة وقد عطف بعضها على بعض بأداة التخيير وان يتضمن صحة التقسيم فيستوعب
الصفحه ٤٩ : لم يتماسك وعيل صبره ، وعلى افتراض عدم صحة هذا الكتاب فنفحة العاطفة تدعو
لاثباته.
الصفحه ٩٩ : » فن رائع من فنون البلاغة وهو «صحة الاقسام»
ويمكن تحديده بأنه عبارة عن استيفاء المعنى من جميع اقسامه
الصفحه ١٥٢ : المرأة بلغة اليمن وعلى هذا تفهم الآية «لو أردنا أن نتخذ لهوا» ترى ما
الذي يمنع وقد صح لدينا أن أمر
الصفحه ٣٢٦ : للعطف مع التعقيب ولكنه ليس التعقيب الفوري بل هي للتعقيب حسب
ما يصح إما عقلا وإما عادة ولهذا صح أن يقال
الصفحه ٣٥٥ : .
٢ ـ صحة
التقسيم : فقد استوفى فيها جميع أقسام المعنى فلم يبق معروف إلا وهو داخل في نطاق
الأمر ولم يبق منكر
الصفحه ٣٦٩ : ء والمغالطة ،
وهو أن تكون صحة الكلام المدخول ظاهرة موقوفه على الإتيان فيه بما يبادر الخصم إلى
رده بشيء يلجئه
الصفحه ٣٨٤ : والملة كبعضه في صحة حذف
المضاف وإقامة المضاف إليه مقامه إذ لو قيل واتبع ابراهيم لكان صحيحا.
٣ ـ أن يكون
الصفحه ٤١٨ : صحة الحكاية المنقولة ثم أقول : هذا الحمل أولى مما ذكره صاحب الإيضاح فإن
الوجهين اللذين ذكرهما في غاية
الصفحه ٤٦٦ : داره وقتله والفزّ الرجل الخفيف وولد
البقرة الوحشية والفزة الوثبة بانزعاج.
(وَأَجْلِبْ
عَلَيْهِمْ) صح
الصفحه ٤٧١ : وصف بما يجوز أن يكون حالا صح أن يكون حالا والموطئة لغة
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ
الصفحه ٤٩٠ :
المستغاث ، فإنها زائدة عند المحققين بدليل صحة إسقاطها.
٦ ـ تقوية
العامل الذي ضعف إما بكونه فرعا في العمل
الصفحه ٥٠٢ : سماء
هذا المعنى حافظ ابراهيم فقال :
لا تلم كفي
إذا السيف نبا
صّح مني
العزم