الصفحه ٧٤ :
فهو يدعو على
امرأته بالحرمان من الوجود فيقول لا كانت ويشبه فمها حينما تفتحه بباب من أبواب
جهنم
الصفحه ٣٠١ : آمنت صفة لقرية (فَنَفَعَها إِيمانُها
إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ) الفاء عاطفة ونفعها معطوف على الصفة عطف
الصفحه ٧٧ :
من المشركين ، فقد قالوا : كيف يمكن أن يقاطع الرجل أباه وأخاه وابنه ، فرد
الله عليهم بذلك ، أي أن
الصفحه ٦٣ :
أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ) الواو عاطفة ومن بعد عهدهم حال وطعنوا في دينكم عطف
الصفحه ٢٨ :
يتوقع منهم إيمان بعد أن أصروا على الكفر ولجوا فيه. (الَّذِينَ عاهَدْتَ
مِنْهُمْ) بدل من الذين كفروا
الصفحه ٧١ :
متعلقان بيبشرهم ومنه صفة وبرضوان وجنات معطوفان على رحمة.
(لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ
مُقِيمٌ) لهم خبر
الصفحه ٣٠٢ :
آمن لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم ومن فاعل آمن وفي الأرض صلة من
وكلهم توكيد لمن وجميعا نصب
الصفحه ٦٢ :
ساءَ
ما كانُوا يَعْمَلُونَ) يجوز في ساء أن يكون على بابه من التصرفه والتعدي فتكون
ما فاعلا
الصفحه ٣٠٠ : وتقديرا ـ وسبيل من خالجته شبهة في الدين أن يسارع الى
حلها واماطتها اما بالرجوع الى قوانين الدين وأدلّته
الصفحه ٧٦ :
اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ
فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (٢٣) قُلْ
الصفحه ٢٨٧ :
بقوله إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا فكأنه تعالى يقول للمسلم حال
إسلامه إن كنت من المؤمنين بالله
الصفحه ١٩٢ :
نيل ينيل من باب فهم والأمر منه نل وإذا أخبرت عن نفسك كسرت النون فتقول :
نلت وفي المصباح : نال من
الصفحه ٢٣٢ :
السَّيِّئاتِ
جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ما لَهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
عاصِمٍ
الصفحه ١٧٥ :
ولا يلزم من انهيارهما أو انهيار أحدهما انهياره وبه متعلقان بانهار إذا
كانت الباء للتعدية وبمحذوف
الصفحه ٢٣٧ :
أضربنا عنها لأنها تكلف لا حاجة اليه. وكسبوا السيئات الجملة من الفعل
والفاعل والمفعول به صلة