الصفحه ٧٩ : والحديبية وخيبر وفتح مكة. وفي القاموس : الموطن : الوطن
والمشهد من مشاهد الحرب ، فلا حاجة عندئذ لتقدير مضاف
الصفحه ٧٨ : ذلِكَ عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢٧))
اللغة :
(المواطن) جمع
موطن والمواطن مثل الوطن
الصفحه ٤٨٨ : : «تراود فتاها عن نفسه»
وإنما قلنا أولى لأنه فعلها بخلاف الحب فإنه أمر قهري لا يلام عليه إلا من حيث
تعاطي
الصفحه ٢٠٥ : القرآن ، في أكثر الأحيان ، سنة النبي ولا خلاف في
تقرير هذا المعنى ، وقال اللغويون الحكمة والحكم من مادة
الصفحه ١٢٢ : الله بالباء وإلى المؤمنين
باللام لأن إيمان الأمان من الخلود في النار وهو المقابل للكفر حقه أن يعدى
الصفحه ٣١ : الوجد فيما يستأنفه ، وما
لقيه من قبل ذلك فيما أسلفاه ، ومما أحدثه الحب فيه من ندوب سواء ما لم يبقه السقم
الصفحه ٤٨٤ :
من دون ذكر الأداة وهذا واضح كما قلنا يجري على غرار التشبيهات المألوفة
المقصود منه إثبات الحسن لأنه
الصفحه ١٨٢ : (١١٦))
اللغة :
(الأواه) فعال
من أوه كلآلّ من اللؤلؤ وهو الذي يكثر التأوه ومعناه أنه لفرط حبه لأبيه
الصفحه ٤٧٩ : تلحق فعله تاء التأنيث».
(شَغَفَها) : دخل حبها شغاف قلبه وفي المصباح : «شغف الهوى قلبه
شغفا من باب نفع
الصفحه ٤٥٧ : وَأَخُوهُ
أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا) إذ ظرف لما مضى من الزمن متعلق بمحذوف تقديره اذكر وقيل
الظرف متعلق
الصفحه ٣٧١ :
أ ـ ما لا فعل
له أصلا من لفظه نحو ويلك وويحك وبله الأكف وسبحان الله.
ب ـ ما له فعل
مستعمل من
الصفحه ٤٨٢ : تقدم من تعظيم رتبته في الحسن والجمال ،
وفيه متعلقان بلمتنني أي في حبه أو مراودته وسيأتي تحقيق في
الصفحه ٥٠٦ :
مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ) عطف أيضا وجملة فيه يغاث الناس
الصفحه ٣١٧ : له» والتعدية نحو «ما أشد حب زيد لعمرو» والقسم نحو «لله
لأفعلن هذا» أي والله والصيرورة نحو «ولد
الصفحه ٤٥٩ : ء المشارك لهم في حب والدهم.
٢ ـ وفي قوله «لخاسرون»
مجاز عن الضعف والعجز والعلاقة هي السببية.
(فَلَمَّا