الصفحه ٢٥ : إلىٰ حدّ لم يَبْلُغه في ما ذكرناه ؛ لأنّ القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية
الصفحه ٢٩ :
١١ ـ ويقول الإمام الشيخ محمد حسين آل
كاشف الغطاء ، المتوفّىٰ سنة ١٣٧٣ ه في ( أصل الشيعة وأصولها
الصفحه ٣٠ : في آياته وسوره وسائر كلماته وحروفه ، بلا زيادةٍ ولا نقصانٍ ، ولا تقديمٍ ولا تأخيرٍ ، ولا تبديلٍ ولا
الصفحه ٤٣ :
الطائفة
الثالثة : الروايات الموهمة بوقوع التحريف في
القرآن بالزيادة والنقصان ، ومنها :
١ ـ ما
الصفحه ٦٨ :
وظاهرٌ من هذه الرواية أنّه لم يحفظ
القرآن ولم يكتبه غير عائشة ، وهو أمرٌ في غاية البعد والغرابة
الصفحه ٧٣ : المتقدمين منهم والمتأخرين ، وحكىٰ القاضي أبو بكر في ( الانتصار ) عن قومٍ انكار الضرب الثاني منه (١) ، وأنكره
الصفحه ٧٧ : : « إعلم أنّ هذا القول من ابن عبّاس فيه نظر ، لأنّه يقتضي الطعن في القرآن الذي نُقِل بالتواتر ، ويقتضي صحّة
الصفحه ٧٩ : والمخففة من الثقيلة » (١) ، وعليه فلا إشكال في هذه الآية ، ولا لحن من الكُتّاب !
قال الرازي : « لما كان
الصفحه ٨٩ : فيه سقط أقامه ، ثمّ أخرج إلىٰ الناس » (٢).
أمّا في مفرّقات الآيات فقد روي عن ابن
عباس ، قال : « إنّ
الصفحه ٩١ : يختم القرآن في كلِّ سبع ليالٍ ـ أو ثلاث ـ مرّة ، وقد كان يختمه في كل ليلة » (٣). وأمر النبيّ
الصفحه ١٠٨ :
والحاقدين ومن عداهم
من السذّج والمغفّلين :
١ ـ الشيخ محمد محمد المدني عميد كلية
الشريعة في
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
للقرآن الموجود في عصره دليلٌ قاطعٌ علىٰ عدم وقوع التحريف فيه.
١٣ ـ اهتمام أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٦ : الطائفة ، المتوفّىٰ سنة ٤٦٠ ه في مقدمة تفسيره ( التبيان ) : « المقصود من
هذا الكتاب علم معانيه وفنون
الصفحه ٣٧ : يلتفتوا إلىٰ ما ورد في مجاميع حديثهم من الروايات الظاهرة بنقص القرآن ، ولا اعتقدوا بمضمونها قديماً ولا
الصفحه ٤٦ :
٣ ـ ما رواه الشيخ الصدوق في ( ثواب
الاعمال ) عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
، قال