الصفحه ٥٠ :
ضعيفة ، وإذا
تجاوزنا النظر في أسانيدها نقول : لعلّ السرّ في تعليمه الناس القرآن هو مخالفة مصحفه
الصفحه ٥٥ :
حقيقتان
مهمّتان
إنّ قيل : إنّ الروايات التي ظاهرها
نقصان القرآن ، أو وجود اللحن فيه
الصفحه ٤٠ : التأويل في معاني آياته.
الطائفة
الثانية : الروايات الدالّة علىٰ أنّ بعض
الآيات المنزلة من القرآن قد
الصفحه ٣٩ :
نماذج
من روايات التحريف في كتب الشيعة
سنورد هنا شطراً من الروايات الموجودة
في كتب الشيعة
الصفحه ٤٥ : المؤمنين عليهالسلام والاوصياء من أبنائه ، علموا جميع ما في القرآن علماً قطعياً بتأييد إلهي ، وإلهام رباني
الصفحه ٢١ :
نجد ذكراً لذلك ، لا
في خطبة أمير المؤمنين عليهالسلام
المعروفة بالشقشقية ، ولا في غيرها من
الصفحه ٤٢ : ، ويضاف إلىٰ ذلك أنّ المتخلّفين عن بيعة أبي بكر لم يحتجّوا بذكر اسم عليّ عليهالسلام
في القرآن ، ولو كان
الصفحه ٤٨ :
وأنّ فيه أسماء أهل
الحقّ والباطل ، وأنّه كان باملاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وخطّ علي
الصفحه ٨٠ :
والتعديل ، ومغموزٌ
فيه بالكذب والاختلاق (١).
قال السيد الخوئي : « هذه الدعوىٰ
تشبه هذيان
الصفحه ٢٧ : ، المتوفّىٰ سنة ٧٢٦ ه في ( أجوبة المسائل المهناوية ) حيثُ سُئل ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز ، هل يصحّ عند
الصفحه ٢٨ :
الأزمان ، ولا عبرة
بالنادر ، وما ورد في أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ، ولا سيّما
الصفحه ٥٧ :
والقطع لا يقع
التعارض فيه » (١).
وقال الشيخ محمد رشيد رضا : « ليس من
أُصول الدين ، ولا من أركان
الصفحه ٧٦ :
بقولهم : إنّ عثمان
جعل للناس إماماً ، فكيف يرىٰ فيه لحناً ويتركه لتقيّمه العرب بألسنتها ، أو
الصفحه ١٠٣ :
جمع
القرآن في عهد عثمان
روىٰ البخاري عن أنس : « أنّ
حذيفة بن اليمان قدم علىٰ عثمان
الصفحه ١٩ : ، وما تذرّعوا به من أنّ كيفية جمع القرآن ومراحل ذلك الجمع ، تستلزم في العادة وقوع هذا التحريف والتغيير