الصفحه ٥٧ : والزمخشريّ :
ذكر ابن هشام
في مغني اللبيب ما يلي : «وذكر الزمخشري في قوله تعالى : «ما قلت لهم إلا ما
أمرتني
الصفحه ٨٤ : إِلاَّ أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ (٢٣))
الاعراب :
(وَيَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ
الصفحه ٨٩ : .
(وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما
يَشْعُرُونَ (٢٦
الصفحه ٩٨ : الْحَياةُ الدُّنْيا
إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا
الصفحه ١٠٥ : (إِلَّا أُمَمٌ
أَمْثالُكُمْ) إلا أداة حصر ، وأمم خبر دابة ، وأمثالكم صفة لأمم (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ
الصفحه ١١٩ :
لَكُمْ
إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الْأَعْمى
الصفحه ١٢٨ : الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ (٥٧)
قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما
الصفحه ١٢٩ : متعلقان بأعلم.
(وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ
الصفحه ١٦٥ : شرط لا محل لها (قُلْ : لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرى لِلْعالَمِينَ) جملة قل
الصفحه ٢٠٣ : إلا بالعدل ، وهو أبلغ من حاكم ، لأن
الحكم لا يحكم إلا بالعدل ، والحاكم قد يشتطّ ويجور ، أو لأن الحكم
الصفحه ٢٠٧ : بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ (١١٨) وَما
لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ
الصفحه ٢٠٨ : حَرَّمَ
عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ) الواو حالية ، وقد حرف تحقيق ، وفصل فعل ماض وفاعل
الصفحه ٢٢٢ : صلة
الموصول ، ولنا جار ومجرور متعلقان بأجلت (قالَ النَّارُ
مَثْواكُمْ خالِدِينَ فِيها إِلَّا ما شا
الصفحه ٢٢٤ :
الزجاج : «والمراد والله أعلم إلا ما شاء من زيادة العذاب». بيد أنه ـ أي : الزجاج
ـ لم يبيّن وجه استقامة
الصفحه ٢٥٨ : ذكرها في مستهل البحث.
(قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ