الصفحه ١٦ : باسم مفعول وهو المغضوب ومحله رفع بالنيابة عن الفاعل.
هذه الدراسة
التى أمام القارئ بكل تفضيلاتها ثمرة
الصفحه ١٩ : الوقوف أمامه فهو يقدم لعلم الأساليب فى الدراسات
الحديثة خير ما يعتز به المنهج التطبيقى وهذه واحدة أخرى
الصفحه ٤٠ : رقم (٢)
ونقرأ فى أول
السطر الثانى من الصفحة الأولى قوله :
قال الشيخ
الإمام العالم العلامة خالد بن
الصفحه ٧٠ : للحملة المفعولية التى
حددها ابن مالك وشرحها الأزهرى نجد أنفسنا أمام منهج فى المباحث اللغوية أعانت
عليه
الصفحه ٨٠ : حيث أنها تضع أمامها أعمال السابقين
وتأخذ من كل دون تعصب لرأى ويظهر ذلك جليا فى أنها تجمع بين آرا
الصفحه ٨٢ : وتابعنا ما جاء من أن حتى
هذه ليست حرف جر لوجود كسر همزة (إن) بعدها .. الخ لرأينا أننا أمام منهج يتخذ من
الصفحه ٨٨ : فى أجلى صورها .. فنحن أمام مناهج ذات أسس ومبادئ تطبق
فى أجلى صورها ثم يبهرنا ما نطالعه عند الغربيين
الصفحه ١٠٢ : يوم الجمعة و) : المكانى نحو زيد
(جالس
أمام الخطيب) : فالظرفان متعلقان باسم الفاعل لما فيه من معنى
الصفحه ١٢٦ :
فسر الوحى إلى النحل بأنه الأمر بأن تتخذ من الجبال بيوتا انتهى
(خلافا
لمن منع ذلك) : وهو الإمام
الصفحه ١٧٧ : ه / ١٩٧١
م.
ـ
أبو بركات (ابن الانبارى)
٣٢ ـ أسرار
العربية : تحقيق محمد بهجت البيطار مطبعة الترقى
الصفحه ١٧٩ : الأستاذ عبد السلام هارون سنة ١٩٦٧ م.
ـ
الجواليقى (أبو منصور موهوب بن أحمد بن محمد الخضر) :
٥٦ ـ المعرب
الصفحه ١٨٥ : بحوث ومذكرات أخرجها وضبطها وعلق عليها محمد خلف الله
أحمد ـ ومحمد شوقى أمين.
ـ كتاب فى أصول
اللغة فى
الصفحه ٦١ :
(وعبده)
: وهو معطوف على سيدنا وفيه من أنواع
البديع المطابقة
(محمد)
: بدل من سيدنا
لأن نعت
الصفحه ١٧٨ : ـ ومحمد على النجار ـ طبعة دار
الكتاب المصرية ١٩٥٥ ، والثانى تحقيق محمد على النجار وحده وطبع بالدار المصرية
الصفحه ٣٢ : البسملة وفى ثانيهما الحمدله والصلاة على سيدنا محمد
وآله وصحبه فى وسط السطر الثالث عنوان الكتاب هو :
هذا