الصفحه ٣٢٨ : تقولون» فقلّ من يشربها.
٤ ـ والرابعة
أن عتبان بن مالك دعا قوما فيهم سعد بن أبي وقاص الى طعام وشراب
الصفحه ٤٥٠ : ) تقدم إعرابه وتوسيط النداء بين المتعاطفين لإظهار مدى
الضراعة والاسترحام والمبالغة في التذلل والاعتراف
الصفحه ٥٦ :
اللغة :
(السورة)
الطائفة من القرآن التي أقلّها ثلاث آيات ، ومن معانيها المرتبة الرفيعة قال
الصفحه ٢٤ : ضمير مستتر فيه
تقديره هو يعود على ما اي القرآن والجملة لا محل لها من الاعراب لانها صلة الموصول
الصفحه ٥٣ :
أتيما تجعلون
إليّ ندّا
وما تيم لذي
حسب نديد
الاعراب :
(يا
الصفحه ١٤٦ : مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٩١))
الاعراب :
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
آمِنُوا) تقدم اعراب
الصفحه ٣٥١ : الرزق.
الاعراب :
(وَالَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ) اضطرب كلام المفسرين والمعربين وأئمة اللغة في
الصفحه ٥٣٦ : الواحدي :
قال الواحديّ
وهو من كبار المشتغلين بالمسائل الإعرابية : «وهذه الآية من مشكلات القرآن وأصعبه
الصفحه ٧٦ : وهذا الاعراب هو الغالب على إذ المذكورة في أوائل
القصص في القرآن واختاره الزمخشري وابن عطية وغيرهما من
الصفحه ٩١ : والأصل فارهبوني (فَارْهَبُونِ) الفاء في هذا التركيب الذي تكرّر في القرآن كثيرا فيها
قولان : أحدهما أنها
الصفحه ١١٥ : ء في نصرانيّ للمبالغة سمّوا بذلك لأنهم نصروا السيد المسيح
أو لأنهم كانوا معه في قرية يقال لها :نصران أو
الصفحه ٣٢٠ : إعرابها (وَاللهُ) الواو استئنافية والله مبتدأ (يَعْلَمُ) فعل مضارع وفاعل مستتر والجملة خبر المبتدأ
الصفحه ٣٣١ : الفقه.
الاعراب :
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ) كلام معطوف على الأحكام المتقدمة ويلاحظ أنه صدر
الصفحه ٣٤٨ :
يتعهداه ويعملا على استصلاحه ، فلا يكون سببا لإلحاق الضر بهما ، ولذلك جعلها بعض
الحذاق من معربي القرآن
الصفحه ٤٢٥ :
حالة كونهم ملحفين ، أو مفعولا من أجله وقد استوفى شروطه (وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ) تقدم إعرابه