الصفحه ٥ :
مقدمة
أما بعد حمد
الله على آلائه ، والصلاة والسلام على خاتمة رسله وأنبيائه ، فهذا كتاب «اعراب
الصفحه ٧٣ : بمعنى الذي فتكون خبرا لما الاستفهامية ويظهر أثر ذلك في جوابه ولهذا
أوردنا الوجهين معا في الاعراب وقد قرى
الصفحه ٦٠ : يكتنه حسنه.
الفوائد :
١ ـ فشل
محاولات التحدي : دعا القرآن قريشا الى أن تحاول محاكاة القرآن تحديا لها
الصفحه ١٤ : اللغات قد قرىء به ويذكّر ويؤنّث وتذكيره أكثر.
الاعراب :
(الْحَمْدُ) مبتدأ (لِلَّهِ) جار ومجرور
الصفحه ٤٦٠ :
وهو كثير في القرآن. ومنه : «ووهبنا له إسحق ويعقوب نافلة» فإن «نافلة» حال
من المعطوف فقط ، وهو
الصفحه ٥٤٩ :
فيجوز فيه وجهان :
آ ـ الزيادة :
فالمعنى ، ما كان لبشر أن ينصبه الله للدعاء إلى عبادته وترك
الصفحه ١٨٦ :
قولا أغنى عنه المقول (تَقَبَّلْ) فعل أمر معناه الدعاء (مِنَّا) الجار والمجرور متعلقان بتقبل
الصفحه ٣٧٣ : بمثابة التبيين لانتفاء
الطاقة (قالَ الَّذِينَ) فعل وفاعل والجملة لا محل لها من الاعراب لأنها جواب
شرط غير
الصفحه ٢٣٩ :
ويقال : نعق
المؤذن وسمعت نعقة المؤذن ، وأما صوت الغراب فهو النغيق بالغين المعجمة.
الاعراب
الصفحه ٢٦٩ : كالاكتساب من الكسب وفيه زيادة وشدّة.
الاعراب :
(وَإِذا) الواو استئنافية والجملة استئنافية مسوقة لبيان
الصفحه ٤٤٩ : على ما تقدم وقد ذكر إعرابه (رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا) ربنا منادى مضاف ولا ناهية معناها هنا الدعا
الصفحه ٤٧٣ : ، فهو مدح في الرباعي وذم في الثلاثي.
الإعراب :
(الَّذِينَ يَقُولُونَ) اسم الموصول يجوز فيه الرفع على
الصفحه ٥٠٣ : بكر ثم استعمل اسما ، وهو طلوع الشمس إلى وقت الضحى.
الإعراب :
(هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ
الصفحه ١٥ : :
تعدى من
الافعال طورا بنفسه
وحينا بحرف
الجر للثان ما ترى
دعا في الندا
سمّى
الصفحه ١٣٣ : غيره الويل : الهلكة.
الاعراب :
(وَمِنْهُمْ) الواو حرف عطف ومنهم جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر
مقدم