الصفحه ٨٠ : خليفة وسماه آدم (آدَمَ)
الصفحه ٨٢ : الألفاظ التي خالفت مضمونها
ولذلك سماه بعضهم التضاد والتكافؤ وهو الجمع بين معنيين متضادين ولا مناسبة بين
الصفحه ١٠٨ : قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما
الصفحه ١٠٩ : متعلقان بأنزلنا (ظَلَمُوا) الجملة لا محل لها لأنها صلة الموصول (رِجْزاً) مفعول به (مِنَ السَّماءِ) جار
الصفحه ١١٤ : البناء وقد رمق الشعراء سماء هذه الكناية فقال الفرزدق بهجو
جرير :
ضربت عليك
العنكبوت بنسجها
الصفحه ٢٠١ : إنما يتسرب الى الأطراف وتبقى
الأوساط محمية. وقد رمق أبو تمام سماء هذا المعنى فقال :
كانت هي
الصفحه ٢٠٥ : تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ
شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٢٠٦ : (فِي السَّماءِ) الجار والمجرور متعلقان بتقلب لأنه مصدر (فَلَنُوَلِّيَنَّكَ) الفاء عاطفة للتعليل
الصفحه ٢٢٩ : (وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ) عطف على «خلق» (وَالسَّحابِ) عطف أيضا (الْمُسَخَّرِ) صفة للسحاب (بَيْنَ السَّما
الصفحه ٢٣٤ : زهير بن
أبي سلمى :
ومن هاب
أسباب المنايا ينلنه
وإن يرق
أسباب السماء بسلم
الصفحه ٢٤٨ : هذا الفنّ قول أبي الطيب المتنبي وهو يرمق سماء
القرآن العالية :
أبا المسك هل
في الكأس فضل أناله
الصفحه ٢٥٥ : نتيجة حتمية للقصاص بعكس كلمة العرب التي تبتدئ بذكر الموت وقد رمق أبو
الطيب سماء هذا المعنى ببيته الخالد
الصفحه ٢٥٨ : الخوف هنا التوقع ، كقولك : أخاف أن ترسل السماء مطرها ، تريد التوقع والظن
الذي يقوم مقام العلم (مِنْ
الصفحه ٢٦٠ : وصيام ، وصامت الريح :
ركدت ، وصامت
الشمس : كبدت أي كانت في كبد السماء ، وصامت الدّابّة : أمسكت عن
الصفحه ٢٨٦ : فيها ونصلحها ، فأنزل الله الخبر من السماء ، قال أبو
عمران : فلم يزل أبو أيوب يجاهد في سبيل الله حتى