الصفحه ٣٩٤ : التصوير
تجسيد شعري لفناء المحدثات ، يبدأ الفناء بالعوالم والكائنات الحية ثم تتلوها
الجمادات ، وقد رمق من
الصفحه ٤٧ : الياء والواو وسبقت إحداهما بالسكون
فقلبت الواو ياء وأدغمت الياء في الياء.
(السّماء) كلّ
ما علاك
الصفحه ٤٥٥ : الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) إن واسمها ، وجملة لا يخفى عليه شيء خبرها وفي الأرض
متعلقان بمحذوف صفة لشيء ولا
الصفحه ٥٢ : وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ (٢١) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّما
الصفحه ٥٣ : الخلق فتكون
فراشا حالا مؤوّلة (وَالسَّماءَ) عطف على قوله الأرض (بِناءً) عطف على فراشا (وَأَنْزَلَ) الواو
الصفحه ٦١ : به عليه ـ فيما يزعم ـ ملك سمّاه ذا النون ثم عدل عن ذي النون وقال لا بل
هو جبريل ولم يعرف شيء عن قرآنه
الصفحه ٢٢٦ : وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ
الصفحه ٢٢٨ : (مِنَ السَّماءِ) الجار والمجرور متعلقان بأنزل (مِنْ ماءٍ) الجار والمجرور بدل من قوله من السماء بدل
الصفحه ٤٢ :
وجوب لوجوب وسماها ابن هشام رابطة (أَضاءَتْ) فعل ماض والتاء تاء التأنيث الساكنة والفاعل ضمير مستتر
الصفحه ٤٦ : كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ
الصفحه ٤٨ : كأصحاب صيب بدليل يجعلون أصابعهم في آذانهم (مِنَ السَّماءِ) الجار والمجرور متعلقان بمحذوف صفة لصيب (فِيهِ
الصفحه ٥٠ :
يمدح خالد بن يزيد الشيبانيّ :
ويصعد حتى
يظنّ الجهول
بأنّ له حاجة
في السما
الصفحه ٥١ : يقال رعدت السماء رعدا ، وبرقت برقا ، روعي حكم الأصل بأن ترك
جمعهما وإن أريد معنى الجمع وهذه النكتة ذهل
الصفحه ٧٣ : إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢٨) هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ
جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّما
الصفحه ٧٥ : خلق (إِلَى السَّماءِ) جار ومجرور متعلقان باستوى (فَسَوَّاهُنَّ) الفاء حرف عطف وسوى فعل ماض مبني على