الصفحه ١٦٤ : بخير لأنها اسم تفضيل (أَوْ مِثْلِها) عطف على بآية (أَلَمْ) الهمزة للاستفهام التقديري ولم حرف نفي وقلب
الصفحه ١٦٩ : صناعة
البيان وهو انها لشدة تمنيهم لهذه الأمنية وتأصلها في نفوسهم جمعت وأنها بمثابة أمان
توزعت في كل قلب
الصفحه ١٨١ : الوسطى باسمه ومعرفته بالنسبة وأبانت الصغرى عما في نفسها منه بوصفها
له بصفة تدل على عظم مكانته من قلبها
الصفحه ٢١٤ : (وَيُعَلِّمُكُمُ) معطوف على ما تقدم والكاف مفعول به أول (ما) اسم موصول مفعول به ثان (لَمْ) حرف نفي وقلب وجزم
الصفحه ٢٢٧ : وانكسار ما قبلها ، وهو ابدال مطّرد ولذلك لما زال
موجب قلبها رجعت الى أصلها ، فقيل : أرواح.
قالت ميسون
الصفحه ٢٣٣ :
لمفعولين أولهما الضمير والثاني أعمالهم وتحتمل أن تكون قلبية ولعله أرجح
فتتعدى لثلاثة (اللهُ) فاعل
الصفحه ٢٤٩ : في حكم
ياء ليت لوجب في حكم التصريف قلبها ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها ، فيكون اللفظ
بها
الصفحه ٢٧٠ : في مستهل الأمر إذا أفطر الرجل
حلّ له الطعام والشراب والجماع الى أن يصلي العشاء الآخرة أو يرقد قلبها
الصفحه ٢٧٤ : الفراء يقول عند احتضاره :
أموت وفي قلبي شيء من حتى.
الصفحه ٢٨٩ : حال (فَمَنْ) الفاء استئنافية ومن شرطية مبتدأ (لَمْ يَجِدْ) لم حرف نفي وقلب وجزم ، ويجد فعل مضارع مجزوم
الصفحه ٢٩٠ : ) لم حرف نفي وقلب وجزم ، ويكن فعل مضارع ناقص مجزوم بلم (أَهْلُهُ) اسمها ، وجملة لم يكن لا محل لها لأنها
الصفحه ٣٠٤ : النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ
الصفحه ٣٠٥ : (عَلى ما) الجار والمجرور متعلقان بيشهد (فِي قَلْبِهِ) الجار والمجرور متعلقان بمحذوف صلة الموصول أي من
الصفحه ٣١٤ : .
البلاغة :
في هذه الآية
الكريمة فن القلب ، وهو شائع في كلامهم ، ومثل له السّكاكي والزمخشري والجوهري
بقوله
الصفحه ٣٥٤ : لَمْ
تَمَسُّوهُنَّ) ما مصدرية ظرفية زمانية أو شرطية ولم حرف نفي وقلب وجزم
وتمسوهن فعل مضارع مجزوم بلم