الصفحه ١٧٣ : السموات لأن المراد تسخيرها له التسخير الطبيعي
الذي لا يشترط فيه الاختيار ولا التسخير الشرعي المعبر عنه
الصفحه ٤٤٥ :
٢ ـ المجاز
العقلي في قوله : «آثم قلبه» فقد أسند الإثم الى القلب ، والمقصود الإنسان كله لا
قلبه
الصفحه ٤٠٢ : ء. والواو عاطفة ولم حرف نفي
وقلب وجزم وتؤمن فعل مضارع مجزوم بلم والجملة الاستفهامية في محل نصب مقول القول
الصفحه ٤٤٤ : النون والواو فاعل والشهادة مفعول به (وَمَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ
قَلْبُهُ) الواو استئنافية ومن اسم
الصفحه ٣٦٠ : تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) الهمزة للاستفهام التقريري ، ولم حرف نفي وقلب وجزم وتر
الصفحه ٣٦٥ :
حرف نفي وقلب وجزم ، و «تر» فعل مضارع مجزوم بلم والرؤية هنا قلبية مضمنة
معنى العلم والانتهاء لتصح
الصفحه ٤١٠ : صاحب القلب
الى التثبيت ، ولهذا نرجح ما أعربناه (كَمَثَلِ جَنَّةٍ
بِرَبْوَةٍ) الجار والمجرور متعلقان
الصفحه ٤٤٣ : يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (٢٨٣))
الإعراب :
(وَإِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٨ : حكمها في باب الفوائد (لَمْ تُنْذِرْهُمْ) لم : حرف نفي وقلب وجزم وتنذرهم فعل مضارع مجزوم بلم
والفاعل ضمير
الصفحه ٣١ :
وعقليّ.
(مَرَضٌ) : المرض : مصدر مرض ويطلق في اللغة على الضّعف والفتور
وقالوا : المرض في القلب : الفتور
الصفحه ٣٣ : كقول سويد بن أبي كاهل :
ربّ من أنضجت
غيظا قلبه
لو تمنّى لي
موتا لم يطع
الصفحه ٥٨ : فافعلوا ذلك (فَإِنْ) الفاء استئنافية وإن شرطية (لَمْ) حرف نفي وقلب وجزم (تَفْعَلُوا) فعل مضارع مجزوم بلم
الصفحه ٥٩ : عدم السمع بسبب كبر السنّ ووقر السمع وقول المتنبي
جميل للغاية :
وخفوق قلب لو
رأيت جحيمه* ـ يا جنّتي
الصفحه ٦٠ :
والاعتراض في قوله : يا جنتي وقول أبي نواس وقد عشق الأمين :
قد هام قلبي
ولا أقول بمن
الصفحه ٨٢ :
أفادت التقرير ولم حرف نفي وقلب وجزم (أَقُلْ) فعل مضارع مجزوم بلم وفاعله ضمير مستتر فيه تقديره أنا