الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم قالت سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول من أهل بالمسجد الأقصى بعمرة أو بحجة غفر له ما
تقدم من ذنبه
الصفحه ٢٥٥ : لابن عباس من أين أخذت سجدة ص قال فتلا على (أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ
فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) فكان
الصفحه ٢٥١ : من أنشد شعرا لغيره وأنشأ بيتا ونحوه لم يسم شاعرا قوله
تعالى (قالَ مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ
الصفحه ١٦٨ : أتته هدية أرسل إليهم فأصاب
منها وأشركهم فيها فساءني ذلك فقلت وما هذا اللبن في أهل الصفة كنت أرجو أن
الصفحه ٣٣٤ :
تَقُولُوا
ما لا تَفْعَلُونَ) قال أبو بكر يحتج به في أن كل من ألزم نفسه عبادة أو
قربة وأوجب على
الصفحه ١٢ : فيكون بمنزلة من نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا.
باب الاستعاذة
قال الله تعالى
(فَإِذا قَرَأْتَ
الصفحه ٧٠ :
لأن الناس في دم القران والمتعة على قولين منهم من لا يجيز الأكل منه ومنهم
من يبيح الأكل منه ولا
الصفحه ٣٥ : حمزة الضبعي قال قال ابن عباس لأن
أقرأ القرآن فأرتلها واتدبرها أحب إلى من أن أقرأ القرآن هذا وروى الأعمش
الصفحه ٣٤ : به أشياء منها القرآن قال
الله تعالى (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) سماه روحا
الصفحه ٣٠٠ :
تعالى (مَنْ كانَ عَدُوًّا
لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ) آخر سورة الرحمن
الصفحه ٣٢ : المغرب والعشاء وعن إبراهيم غسق
الليل العشاء الآخرة وقال أبو جعفر غسق الليل انتصافه قال أبو بكر من تأول
الصفحه ٥٥ : القرآن أربع عشرة سجدة منها الأولى من
الحج وسجود المفصل في ثلاث مواضع وهو قول الثوري وقال مالك أجمع الناس
الصفحه ٢٩ : مَسْتُوراً) قيل إنه على معنى التشبيه لهم بمن بينه وبين ما يأتى به
من الحكمة في القرآن فكان بينه وبينهم حجابا
الصفحه ٣٦٨ : مثله لأن
أحدا لم يفرق بينهما وأيضا فإن قوله تعالى (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) يقتضى
الصفحه ٣٦٧ : دلالتها على لزوم فرض القراءة في الصلاة
بقوله تعالى (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) والثالث