الصفحه ٢٠٨ : .
(٢) هذا البيت لم
ينسب إلى قائل ، وهو من شواهد بن عقيل (شرح بن عقيل ١ : ٤١٩) ومن شواهد ابن هشام
في قطر
الصفحه ٢٢٣ :
المخصوص :
هو الاسم المرفوع بعد الفاعل ، ويسمّى :
المخصوص بالمدح كما في (نعم ، حبّذا) وبالذّم كما
الصفحه ١٤٩ :
البصريين والكوفيين في كتابه : (الايضاح في علل النحو ، ص ٥٦ ـ ٦٣). كما فصّل ذلك
ابن الانباري في كتابه
الصفحه ٢٤٢ :
وفي الجمع المؤنّث المخاطب للمضارع
والأمر : (تدرسنانّ) ، (ادرسنانّ).
كما في الجدولين الرابع
الصفحه ١٨٧ : :
تختصّ كان بأمور :
١ ـ مجيئها زائدة ، كقوله تعالى : (كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا
الصفحه ٢٥٩ :
إلى الساكن قبله ،
ويكون في المواضع التالية :
١ ـ كون عين الكلمة واوا أو ياء
متحركتين ، وما
الصفحه ٣١ : وضع الكلمة متكوّنا من
أربعة أحرف زدت في الميزان لاما (١)
، فوزن (دحرج) : فعلل.
وإذا كان متكوّنا من
الصفحه ١٩٧ : الرجوع والعود ، نحو : (حارت
السيّارة) أي : رجعت. (٥)
__________________
(١) قاله ابن فارس ،
خلافا
الصفحه ٨٧ :
ثانيا : الرّباعيّ المزيد فيه ، أوزانه.
مثل : دراهم و (جعافر) و (عصفر).
الاسم الخماسيّ
أوّلا
الصفحه ٢٠٥ : تعالى :
(فَمَنْ لَمْ يَجِدْ)(٢)
وبمعنى (غضب) ، كقوله عليهالسلام في الدعاء : (أسألك
فلا تجد عليّ) أي
الصفحه ٢١٨ : المتحابيّن ـ إنّ
هندا غاضبة عليّ.
(٣) هذا البيت أنشده
ثعلب في أماليه (ص ٤٣٣) عن ابن الأعرابي ، ولم ينسبه
الصفحه ١٩٨ : زائلا أحبّك).
٢ ـ جواز تقديم خبرها على اسمها ، كقول
الشاعر (٤)
:
وكان في البيت العتيق مولده
الصفحه ٢٢٢ : .)(٢)
٣ ـ مضافا إلى المضاف إلى المعرّف
باللّام ، نحو : (نعم ابن أخت القوم).
٤ ـ ضميرا مستترا مميّزا بنكرة منصوبة
الصفحه ٢٨ :
المقدّمة
في تعريف علم الصرف ، وواضعه ،
واستمداده ، والغرض ـ الفائدة ـ منه ، وموضوعه ، ومسائله
الصفحه ١٨٦ : (٥)
__________________
(١) وقد نسب ابن هشام
الأنصاري إلى أكثر البصريّين أنّ وجه تسميتها بالناقصة هو : (سلب الدلالة على
الحدث