الصفحه ٩٨ : على الإمام الحسن عليهالسلام ، وإنّ الأوضاع السياسية التي كانت في
ذلك العصر فرضت على الإمام الحسن
الصفحه ٤٧ : .
وقَبِلَ الإمام الحسن
عليهالسلام الصلح بشروط دقيقة ، وبمقتضاها يعمل
على طبق الضوابط الشرعية ويحافظ على أهل
الصفحه ٥٣ : ، إلّا انّ النقاط التي سلطتُ الضوء عليها كافية لمعرفة كل من الإمام الحسن عليهالسلام ومعاوية وسياستهما
الصفحه ٤٣ : الخوارج الذين
رأوا التحاقهم بجيش الإمام الحسن عليهالسلام قد يحقّق بعض أحلامهم ، وهي القضاء على الحكم في
الصفحه ١٢٣ : وإيّاك على طاعته إنّه سميع مجيب الدعاء والسلام » (٢٣).
لا يخفى على مَن خبر
كتب التاريخ والسير ، واطّلع
الصفحه ٢٩ : المعرفة للتاريخ يساوي معاوية بالإمام الحسن عليهالسلام في ذلك فضلاً عن تفضيله. فما أسلم
معاوية إلّا خوفاً
الصفحه ١٠ : قول الرسول صلىاللهعليهوآله فيه وفي أخيه الإمام الحسين عليهالسلام : « الحسن والحسين
إمامان قاما أو
الصفحه ٩٧ : اعتقادنا أنّ الإمامة ليست إلّا امتداداً للنبوة والرسالة.
لكن هل بُلي الإمام
الحسن عليهالسلام بما يلي به
الصفحه ١١٠ : ذاكرة التاريخ ، كان لها الدور الكبير في صنع القرار واتخاذ الموقف في سياسة الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ : الفئات التي تتطاحن مع صاحب الخلافة الشرعي ( الإمام الحسن ) على شفير هاوية سحيقة.
وكان مركز الصراع في
الصفحه ٩٩ :
فيقول
: « خطب الإمام الحسن بن علي عليهالسلام بعد وفاة أبيه. فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : « أمّا
الصفحه ١١٤ : لقاء الإمام الحسن عليهالسلام مع معاوية وجهاً لوجه ، وانّه امتداد للصراع بين الكوفة والشام ، فانّ
الصفحه ١٢٩ :
الإمام
ومعاوية.
وعلى أثرها علم
معاوية أنّه لا يجديه خداعه وأباطيله ، ولا تنفع مغالطاته السياسية
الصفحه ٣٩ : العسكري
المحنّك هل هو معاوية أو الإمام الحسن عليهالسلام ؟
لم ينقل التاريخ انّ
من حنكة معاوية معرفته
الصفحه ١٤٣ :
مسلسل الرسائل والظروف المحيطة بها ـ ظلامة الإمام الحسن عليهالسلام التاريخية ، وقسوة بعض الباحثين حول